الصفحه ٤٥ : والعلماء قديما
وحديثا يكتبون عنها ويعلقون عليها.
وإضافة إلى هذا فإن هناك العديد من
الرسائل الأخرى لبولس
الصفحه ١٢ : ، و المسيحي الذي يؤمن بيسوع المسيح ( عليه السلام ) ويحبه
ويتبعه فإن مصيره لا محالة إلى الجنة مهما كان عمله لأن
الصفحه ٥٩ :
يذكر النبي الخاتم
محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) صريحا باسمه.
وأصل هذا الكتاب قد عثر عليه
الصفحه ١٨٢ : فهو
يرشدكم إلى جميع الحق ، لأنه لا يتكلم من نفسه بل كل ما يسمع يتكلم به ويخبركم
بأمور آتية. وهذا
الصفحه ١٠٨ : الأسطورة أن ( أوزيريس ) قتله أخاه ( ست ) ، وعثرت ( أيزيس ) على جسده فحنطته
، ثم قام من بين الأموات ، وأصبح
الصفحه ٥٨ : الطعام عليها من قبل الملاك ، ويروي ميلاد يسوع وهروبه
إلى مصر وبعض معجزاته التي رافقته.
٣ ـ إنجيل
الصفحه ٢٢٣ : الملفت للنظر حقا في هذه الأحكام
والقوانين أنها جاءت قبل أربعة عشر قرنا ، ولكنها إلى يومنا هذا تعتبر من
الصفحه ١٩٤ :
يحتوي القرآن الكريم
على (١١٤) سورة ، وقد نزلت آيات القرآن على قلب النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ١٠٤ :
عيسى المسيح ( عليه
السلام ) (١).
وأما إثبات هذه العقيدة من الكتاب
المقدس ، ( والكلام للمسيحيين
الصفحه ٦١ : إلى الكنيسة الأولى وحتى القرن الرابع؟ ) ، فإنه إذن من اختيار البشر ، والبشر
معرضون للصواب والخطأ
الصفحه ١٩٣ :
القرآن الكريم وإعجازه
كما ذكرت سابقا فإن المسيحيين ينظرون
إلى القرآن الكريم على أنه كتاب من نتاج
الصفحه ٩ : ، تؤمن وبعمق بتعاليم الكنيسة وتتبعها ، ولهذا كان من
الطبيعي أن أتبع ما ألفيت عليه آبائي وأجدادي.
في
الصفحه ١٠٢ : ، وأؤمن برب واحد يسوع المسيح ابن الله
الوحيد المولود من الأب قبل كل الدهور ، إله من إله ، نور من نور ، إله
الصفحه ١١٧ :
إشارة إلى الله
سبحانه ، فإنه يستعمله في المعنى الحقيقي ، ويجيبون على ذلك بقولهم : ( أن المسيح
الصفحه ٢٢١ : . وأيضا النبي محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لم يأتي
لنقض الشريعة بل أنه جاء متمما ومكملا للشريعة