الصفحه ٢٠٢ : الجارية في الحياة الدنيوية الطبيعية للبشر ، يأكلان ويشربان وفيهما
ما في سائر الناس من عوارض الوجود إلى آخر
الصفحه ٢٠٩ : ( عليه السلام ) ينفي بشدة ما
ينسبه المسيحيون إليه من مقام الألوهية.
يقول العلامة الطباطبائي في تفسيره
الصفحه ١٧٦ : في التاريخ يجد أن البعض من علماء
أهل الكتاب ولا سيما من النصارى بعد ما أدركوا النبي ( صلى الله عليه
الصفحه ١٥٩ :
بمثل ما نعته لك ، ويقولون
يبق نبي غيره (١).
وكما ذكرت فإن الرسول ( صلى الله عليه
وآله وسلم ) كان
الصفحه ١٤٦ : ، وهبط بهما في ذلك الوادي العميق الخالي من الماء والعشب ( مكة ) ثم أن يد
العناية الإلهية امتدت إلى تلك
الصفحه ١٠ : إن ذكريات تلك الفترة ما زالت إلى الآن في ذهني ، فأني
أحفظ بعض ما تعلمته من طقوس وأناشيد دينية في تلك
الصفحه ٢١١ : فيذكرها أول معجزة صدرت من
النبي عيسى المسيح ( عليه السلام ) فيقول :
وفي اليوم الثالث كان عرس في قانا
الصفحه ١٧٨ : يرشدكم إلى جميع الحق لأنه لا يتكلم
من نفسه بل كل ما يسمع يتكلم به ويخبركم بأمور آتيه ...
وهذه النصوص
الصفحه ١٦٦ : إلى عبادة الأوثان.
وأن نستحل ما كنا نستحل من الخبائث ، فلما قهرونا وظلمونا وضيقوا علينا وحالوا
بيننا
الصفحه ٧١ : وأول معجزة ظهرت للمسيح ( عليه السلام ) هو تحويله الماء إلى خمر
في عرس قانا بالجليل ( يو ٢ : ١ ـ ١١
الصفحه ٨٩ : ويوحنا الرسولين ) لا
تتحدث ولا تشير إلى خطيئة آدم ( عليه السلام ) أبدا ، بل حتى مرقس ( تلميذ الوصي
الصفحه ٢٠٥ :
لهذا النبي وأمه في القرآن ، وأشير أيضا إلى بعض ما ذكرته الأناجيل من أوصافه (
عليه السلام ) وأترك الحكم
الصفحه ١٨٩ : ( صلى الله عليه وآله وسلم ) هو النبي المبشر
به في التوراة والانجيل ، وهو نبي آخر الزمان. وأن الإسلام هو
الصفحه ١١٤ :
ثالثا
: لو رجعنا إلى كتب العهد القديم لنرى من هو الإله ( الله ) وما هي صفاته التي
تنعته بها
الصفحه ٢٠٦ : .
وأما ما جاء في القرآن الكريم عن السيد
المسيح ( عليه السلام ) فيمكن القول بأنها من المقامات الرفيعة التي