الصفحه ١٦١ : ( صلى
الله عليه وآله وسلم ) إلى أسماع مشركي قريش ، ولكنهم سخروا منها لأنهم لم يشعروا
بخطر يهددهم ، ولا
الصفحه ١٥٠ : ( صلى الله عليه وآله وسلم ) الثامنة من عمره ، واعتصر قلب النبي ( صلى الله
عليه وآله وسلم ) ألما وحزنا
الصفحه ٢٢٦ : المسيح ( عليه
السلام ) فهم يتبعونه بالاسم فقط ، وأما ما يحملونه من عقائد وتعاليم في الوقت الحاضر
فهي
الصفحه ٦٨ : .
وقبل الإشارة إلى ما قيل في المسيح ( عليه
السلام ) نقدم نبذة عن حياته كما ترويها الأناجيل والأسفار
الصفحه ٨٨ : إلى بولس ليبينها ويعلنها مع أنه ليس
من التلاميذ الذين أختارهم المسيح ( عليه السلام ) في حياته.
أولم
الصفحه ١٢٣ : ( عليه السلام ) نفسه وضع بعض تعديلاتها بعد
ثمان وثلاثين سنة من وضعها ، وهذا فرق أساسي بين الوصايا
الصفحه ٦٤ :
أن الأناجيل تحتوي
على فصول ومقاطع ما هي إلا الانتاج الوحيد للخيال البشري (١).
وكذلك يقول
الصفحه ٤٣ :
حتى على الرسل الاثني عشر ، وترجع أغلب عقائد المسيحية إليه وسنشير إلى ذلك لاحقا
أن شاء الله تعالى
الصفحه ٥٤ : دليلاً أميناً صادقاً ، فبعض الكتب متوسط في الاعتبار
على نسبة ما يحويه من الحقائق ، والبعض الآخر مزوّر
الصفحه ١٨١ : من رسالة النبي السابق بعد أن تصير
الشريعة السابقة على وشك الاضمحلال والاندثار ، فيأتي النبي اللاحق
الصفحه ١٤٢ :
فهو كاذب ، وهو ما
تعلمته من الكنيسة منذ الطفولة ، وأما ما يتعلق بشخص النبي ( صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٠١ : واللوم فسكتت وأشارت إليه ( عليه السلام ) أن كلموه فتعجبوا من ذلك
إذ كيف يمكن التكلم مع طفل ما زال في
الصفحه ١٥٥ : ، ولكنها كانت ترفضهم الواحد بعد الآخر ، ولكن بعد ما سمعت ورأت من
صفات وأخلاق النبي ( صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٨٨ : ؟ فقال : هو ذهاب النبي عليه السلاثة والسلام من
مكة إلى بين المقدّس ليلاً وصعوده إلى السماء وعودته إلى مكة
الصفحه ٢٠٨ :
والزكاة
ما دمت حيا * وبرا بوالدتي ولم يجعلني جبارا شقيا ) (١).
ـ وكان ( عليه السلام ) مسلما