الصفحه ١٧٤ : ، وعاد المهاجرون إلى وطنهم وأهلهم منتصرين ...
واستمر النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم
) في نشر دعوته حتى
الصفحه ٦٢ : كل من البشيرين عن الآخر في ما
كتبه واعتماده على مصادر تختلف عن مصادر أخرى (١).
ويذكر ثلاثة آرا
الصفحه ١٠٧ :
القدس ) هي
استنتاجات ، وأن نصا بهذا لم يعثر عليه في النسخ القديمة ، ولذلك فإن هذه الكلمة
قد حذفت
الصفحه ٦٠ :
لهذه الأسفار مفقودة
، بل نسخ النسخ مفقودة كذلك ، حيث أن أقدم نسخة موجودة تعود إلى القرن الرابع
الصفحه ١١٠ :
لها ، كالقضية
القائلة بأن الجزء أصغر من الكل ، فالعقل البشري يوافقها ويصدقها.
٢ ـ ما هو مخالف
الصفحه ٢٨ : سماوي وموحى يستندون فيه إلى استشهاد المسيح ( عليه السلام ) والرسل بالعهد
القديم فهم كانوا يعتبرونه كتابا
الصفحه ٨٥ :
الفداء والخطيئة الأصلية
أن من العقائد الأساسية والمهمة في
الديانة المسيحية ، والتي كنت أعتقد
الصفحه ٤٠ :
سفر أعمال الرسل
هذا هو عنوان السفر الخامس من أسفار
العهد الجديد. وترجع هذه التسمية إلى القرن
الصفحه ٤٨ : الأولى ، وقد بدأ النقاد منذ عصر ( جيروم ) يأخذون اختلاف الأسلوب
دليلا على اختلاف الكاتب أضافة إلى أن
الصفحه ٢٤ :
٣ ـ الكتب. وذلك في اجتماع لمعلمي الشريعة
من مختلف البلدان في فلسطين سنة ٩٠ ( ب. م ) (١).
وأما
الصفحه ٢١٤ : ...
فقد أنكر الفريسي هذا الفعل من المسيح ( عليه السلام ) إذ كيف يقبل نبي أن تلامسه
وتقبل قدميه امرأة
الصفحه ١٢٦ : كثير من الوثنين على
يد بطرس وبولس وبرنابا ، دون أن يمروا بالديانة اليهودية ، فكانوا ذوي غلف ( أي
غير
الصفحه ٤ :
من هو المسيح ( عليه
السلام )؟............................................... ٩٣
ابن الإنسان
الصفحه ١٨ : إلى بعض العقائد الإسلامية والاشكالات التي
كنت أحملها تجاه الإسلام. على أني حاولت في هذا البحث قدر
الصفحه ٢١٣ : أن الإنسان ليقف متحيرا من هذا
القول في شخص هذا النبي المبارك ، فبولس يصف المسيح ( عليه السلام ) بأنه