الصفحه ١٢٢ : تمثالا منحوتا ولا صورة
شئ مما في السماء من فوق .. لا تسجد لها ولا تعبدها ، لأني أنا الرب إلهك إله غيور
الصفحه ١٨٥ : وقال
: يا بني إن هذا الاسم هو من الأسماء المباركة لنبي المسلمين ( صلى الله عليه وآله
وسلم ) وهو بمعنى
الصفحه ٦ :
الاهداء
إلى
الذوات المقدسة ، والأرواح الطاهرة لجميع الأنبياء والمرسلين من آدم ( عليه السلام
الصفحه ٦٣ : يوحنا فيذكر
أن عيسى ( عليه السلام ) هو الذي حمل صليبه إلى جلجثة.
٣ ـ أن المسيح ( عليه السلام ) بعد
الصفحه ٤٦ : من كل هذا بقي الاختلاف في مؤلف
هذا السفر إلى يومنا هذا ، ولكن الكنيسة اعترفت بها وأدرجتها ضمن الأسفار
الصفحه ٩١ :
وأيضا من تصريح المسيح ( عليه السلام )
من أن الأطفال والأولاد لهم ملكوت السموات ، فإن كان المسيح
الصفحه ٢٧ : مستندة في ذلك إلى شهادة المسيح ( عليه السلام )
__________________
(١) الهدى إلى دين
المصطفى
الصفحه ٢٠٠ :
ضرب لها من دونهم
حجابا تعبد الله سبحانه ، لا يدخل عليها المحراب إلا زكريا فيقول سبحانه : ( فتقبلها
الصفحه ٧ : وآله وسلم ،
وعلى عترته الطيّبين الطاهرين الذين أذهب الله عنهم الرجس واطهرّهم تطهيرا.
وبعد ، في
الوقت
الصفحه ٢١٢ :
فالظاهر من حديث
رئيس المتكأ أن الخمر التي صنعها المسيح ( عليه السلام ) كانت من الخمر الجيدة
والتي
الصفحه ٣٨ : السلام ) ومن ثم دعاه عيسى ( عليه السلام ) فاتبعه وأخيه
يعقوب ، فأصبح هو ويعقوب وبطرس من التلامذة المقربين
الصفحه ١٣٦ :
الكتاب الملهمون في
أناجيلهم ، وما أختلف فيه التلامذة المقربون من عيسى ( عليه السلام ) في مصيره
الصفحه ٣٠ :
الاطمئنان من أنها
لم تتسرب إليها الأخطاء إذ ينقل في قاموس الكتاب المقدس ما نصه وكل ما وصل إلينا
هو
الصفحه ٤٩ : ورسالتي بطرس ورسالة يهوذا بالرسائل العامة ( الجامعة ) لأنها لم توجه إلى
جماعة مفردة من المسيحيين ، بل إلى
الصفحه ١٢٠ :
وغيرها الكثير من الإشكالات التي كلها
تقضي ببطلان هذه العقيدة المتناقضة. فالمسيح ( عليه السلام ) لم