الصفحه ١٦٢ :
فدعا النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم )
سادة عبد المطلب وشيوخهم إلى مأدبة ، ولما فرغوا من الطعام
الصفحه ١٦ :
بحق المسيح وأمه ( عليهما
السلام ) من حيث مدحهم وتعظيمهم كل ذلك أدى إلى أن تتحول تلك البغضاء وذلك
الصفحه ٢١٧ : .
وعلى العكس من ذلك نرى المسيح ( عليه
السلام ) في العهد الجديد ، رجلا صانع للخمر وشريب لها (١) عاقا لأمه
الصفحه ١٢٧ : ) وقال : أرى أن لا نثقل
على الذين يهتدون إلى الله من غير اليهود ، بل نكتب إليهم أن يمتنعوا عن ذبائح
الصفحه ١٢٩ :
تحقيقه وذلك حتى
يدرك بطريقة أفضل حاجته المطلقة إلى مخلص للعالم الأوحد. فالمسيح ( عليه السلام
الصفحه ١٣٣ :
( عليه السلام ) في هذه
المعجزة ، يسئ أولا إلى أمه العذراء فهو ينهرها ويقول مالي ولك يا امرأة وقد
الصفحه ١٨٦ :
حرفوا كل الكتب
والتراجم التي تفسر هذه الكلمة إلى هذا المعنى ، من أجل حفظ رئاستهم ومنافعهم
الدنيوية
الصفحه ١٨٠ : إنجيل يوحنا ، يصرون
على الأول ولأجل ذلك ترجموه إلى العربية ب ( المعزي ) وإلى اللغات الأخرى بما
يعادله
الصفحه ٨ : ذكر نبذة عن الإسلام ولمح من سيرة النبي صلى
الله عليه وآله وسلم ، وكذلك ذكر قصة النبيّ عيسى عليه السلام
الصفحه ١٧٥ :
دلائل نبوته (ص)
إن للتعرف على صدق مدعي النبوة بصورة
عامة طرقا ، منها تنصيص النبي السابق به ، أو
الصفحه ٧٧ :
هما اللذان ذكرا
النساء بأن المسيح ( عليه السلام ) قال إنه يقوم من القبر ، فتذكرن كلامه ( عليه
الصفحه ١١٥ :
، صار مخلوقا ، والحي الذي لا يموت ، صلب ومات ، والأزلي الذي لا بداية له ولا
صيرورة ، ولد من أحشاء امرأة
الصفحه ٩٧ :
بعض المواضع من هذه الأناجيل هو أنه يشير إلى الله سبحانه بكلمة أبي ، والتي سوف
نتعرض لها من خلال البحث
الصفحه ٢٠٤ : أعذبه أحدا من العالمين ) (١) ثم أن أحبار اليهود وعلمائهم ثاروا
عليه يريدون قتله ، فتوفاه الله سبحانه
الصفحه ١٢٥ : أبدا ، بل على العكس من ذلك فإنه
أوصى بها قولا ، وعمل بها فعلا ، نعم هو أكد على الالتفات إلى باطن