الصفحه ٩٣ : لك دليل توبته بقتل الصحابة يوم الحرة ، وحريق الكعبة وقتال أهل مكة. ولعل أحاديث فضل المدينة ومكة
الصفحه ١٢٣ : مأخذها ، فقال أبو بكر : أتقولون هذا لشيخ قريش وسيدهم ؟! فأتى النبي صلىاللهعليهوآله فأخبره فقال : يا
الصفحه ٧٨ : في الصحابة ، سمّوا بذلك ; لأنّهم رفضوا نصح زيد بن علي حين نهاهم عن الطعن في الشيخين أبي بكر وعمر
الصفحه ١٢٦ : كالنبوة ، فالإمام منصوص عليه من قبل الله تعالى من طريق النبي أو الإمام. فأيّ وراثة في هذا ؟! فهذا خطأ علمي
الصفحه ٤٤ : بن
الحكم ، ولي الخلافة بعد عمر بن عبد العزيز بعهد من أخيه سليمان ، ومات بسهم أصابه سنة خمس ومائة
الصفحه ٨٦ : قولك في علي ؟ قال : دعني ولا تسألني فإنّه خير لك.
قال : والله لا أدعك حتّى تخبرني عنه.
قال : أشهد
الصفحه ٨٧ : المدينة
زائراً فاستأذن على عائشة فأذنت له ، فلمّا قعد قالت له : يا معاوية أمنت أن أخبىء لك من يقتلك بأخي
الصفحه ١٤٥ : المدائن. فافتتن به رعاع الناس بعد قتل علي رضياللهعنه
، وقال لهم ابن السوداء : والله لينبعن لعلي في مسجد
الصفحه ٢٢ :
يوماً فينا خطيباً بماء يدعى (خما) بين مكة والمدينة ، فحمد الله ووعظ وذكره ، ثمّ قال : أمّا بعد ، ألا
الصفحه ١٣٠ :
وبعد هذا الثابت والمدوّن الصحيح تجد من
يخرج عليك ليقول : إنّ هذا لم يرد إلّا عند الشيعة
الصفحه ٦٩ : التشيّع ظهر بعد وفاة النبي صلىاللهعليهوآله
وخاصّة يوم السقيفة ، فإنّ هذا يعدّ دليلاً على وجوده في حياة
الصفحه ١٢٩ : على أنّ قصة الغدير كانت بعد رجوع النبي صلىاللهعليهوآله
من حجّة الوداع في الثامن عشر من ذي الحجّة
الصفحه ١٤٧ : لهم الرجعة ، فتكلموا فيها ، ثمّ قال لهم بعد ذلك : إنّه كان ألف نبي ، ولكل نبي وصي ، وكان علي وصي محمّد
الصفحه ٢٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
أخذ ، وهذه قسمة الله تعالى في خلقه ، وكذلك ميّزهم وعدّدهم.
بيد أنّه بعد
الصفحه ٢٣ :
أ ـ أنّ النبي كان إذا أراد الذهاب في
سفر لا يترك المدينة دون خليفة عليها ولو كان سفره يوماً