الصفحه ٦٤ : كتابه فرق الشيعة قال :
الشيعة هم فرقة علي بن أبي طالب المسمّون بشيعة علي في زمان النبي
الصفحه ٧٩ : الاقتداء به بعد النبي صلىاللهعليهوآله
، وأنّ الإمامة لا تكون إلّا بنص (١).
٥ ـ الفتاوى : وهذا هو أصل
الصفحه ٢٧ : : احلب حلباً لك شطره ، واشدد له اليوم يردده عليك غداً. ثمّ قال : والله يا عمر لا أقبل قولك ولا أبايعه
الصفحه ٣١ : السقيفة ، فلمّا دنا أجله جعل الأمر بعده في عمر بن الخطاب ليفري بالأمّة فرياً عبقرياً ، حتّى طعنه أبو لؤلؤة
الصفحه ٣٥ : على شرط
عمر ألّا تجعل أحداً من بني هاشم على رقاب الناس » ، فقال علي : « ما لك ولهذا ؟ إذا قطعتها في
الصفحه ١٩ : وعلى آله وأصحابه الميامين ، وبعد.
خلق الله تعالى الخلق متمايزين في
صفاتهم الخلقية من الطول والقصر
الصفحه ٢٦ : بعدي أبداً ، فقال عمر : إنّه يهجر ، وقد غلب عليه الوجع » (١).
وفي النهاية لابن الأثير في مادة (هجر
الصفحه ٦٧ : الوصي والإمام بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله.
لقوله تعالى (
إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ٥ :
.................................... ٢٨
موقف العباس عمّ
النبيّ صلىاللهعليهوآله
......................................... ٣٠
عمر بن
الصفحه ٣٠ : أحبّ إليّ من قرابتي ، وإنّك لأحبّ إليّ من عائشة ابنتي ، ولوددت يوم مات أبوك أنّي مت ، ولا أبقى بعده
الصفحه ٤٥ : ; لأنّه صبيّ ، فعقد لأخيه هشام وجعل هذا ولي العهد من بعد هشام.
قال أحمد في مسنده : ثنا أبو المغيرة
أنا
الصفحه ٨٨ :
فلا ريب عنده أنّ المعتزلة خير من
الرافضة ، فإنّ المعتزلة تقر بخلافة أبي بكر وعمر وعثمان
الصفحه ٨٠ : محمّد) كان قد بايعه خلق في أيام هشام بن عبد الملك ، وشجّعوه على الخروج ، وحارب متولي العراق يوسف بن عمر
الصفحه ٧٦ : بن شرحبيل الأنصاري ، بديل بن ورقاء الخزاعي ، أبو عثمان الأنصاري ، ثعلبة أبو عمرة الأنصاري ، أبو
الصفحه ٧٥ : أُحداً ولم يبلغ وأجازه النبي صلىاللهعليهوآله)
، كعب بن عمير بن عبادة الأنصاري (بدري) ، سماك بن خرشة