الصفحه ١٧٣ : ـ مكتبة الايمان ، المنصورة ، مصر ـ ١٤١٦ هـ.
٦٠ ـ الشيعة في التاريخ ـ محمد حسين
الزيني ـ طبع دار الآثار
الصفحه ١٢٨ : فوضى وتنازع ؟!
ثالثاً : تظافرت الأدلة من الكتاب
والسنة على أنّ الإمامة بجعل من الله ; وذلك لقوله
الصفحه ٢٥ : الحال حين نزل قوله تعالى : (
يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن
الصفحه ٥٥ :
وتناول الشيعة
ومنهجها بالكثير من المبالغات والسخرية.
وفي أوائل القرن التاسع عشر قامت
الصفحه ٧٣ :
أوقف صلىاللهعليهوآله الركب ، وصنعوا له
منبراً من أحداج الإبل ، خطب عليه
الصفحه ٢٤ : ، ثمّ قال : إنّ الله مولاي وأنا وليّ كل مؤمن ، ثمّ أخذ بيد علي رضياللهعنه
فقال : من كنت وليه ، فهذا
الصفحه ٩٠ : موضع الرضا ؟! وأين يزيد وأمثاله من ابن عباس وابن الزبير والحسين بن علي ؟! وهل أهل الشام كأهل مكة
الصفحه ١٢٤ :
فأصبحت العناصر
الساخطة على الأمويين ممثلة في بني هاشم من العلويين والعباسيين وجمهور الصحابة
الصفحه ٣٧ :
قال : أشقى الأوّلين
عاقر الناقة ، وأشقى الآخرين قاتلك وقال : تخضب لحيتك من دم
الصفحه ٦٤ :
وانطلاقاً من كون التشيّع اعتقاداً
بآراء معيّنة ذهب الباحثون تبعاً لذلك إلى تعريفه على اختلاف
الصفحه ٦٦ :
واحد وقد غلب هذا
الاسم على كل من يزعم أنّه يتولّى علياً رضياللهعنه
وأهل بيته ، حتّى صار
الصفحه ١٤١ :
العرب إلّا ويعرف اسم
أبيه وجدّه وأجداده من بعده ، وهذه خاصة بالعرب وحدهم ، وليس أحد من العرب إلّا
الصفحه ١٦ :
بأسلوب أكثر اختلافاً
عن الأنماط الأخرى ظنّاً منّي أنّه أقرب الأساليب إلى القارىء ، فإن أصبت فمن
الصفحه ٨٩ :
وهنا لنا أكثر من وقفة مع ابن تيمية :
أ ـ إنّ بيعة يزيد على ما صح في روايات
أهل
الصفحه ٩٨ :
ومن كل هذا فقد أصبحت مكة محل تعظيم
وإجلال من الناحية الروحية ، وسوق للتجارة