الصفحه ١٣٦ :
الشهادة للأئمة عليهمالسلام بأنهم حجج الله تعالى................................... ١٢٥
أنتم الأول
الصفحه ٤٠ :
فالأئمة عليهمالسلام
دعاة الى الله باستخلاف رسوله صلىاللهعليهوآله
، والمؤمنون إنما يدعون الى
الصفحه ٥١ : الله الذي لا يؤتى إلا منه ، وسبيله الذي من سلكه وصل إلى الله عز وجل ، وكذلك
كان أمير المؤمنين
الصفحه ١٢٨ : حقٌّ لا شك فيها
: فإن رجعة الأئمة عليهمالسلام
تطلق على ظهور الإمام المهدي عليهالسلام
، وعلى رجعة
الصفحه ٢٢ :
أما
التوجه الى الأئمة عليهمالسلام في الدعاء ، فهو أعلى
من التوجه بهم ، لأن التوجه بهم يعني أنهم
الصفحه ٦٠ : صلىاللهعليهوآله
نص على أن الأئمة من عترته هم خلفاء الله تعالى في أرضه. ففي الكافي
« ١ / ١٩٣ » عن الإمام الرضا
الصفحه ٤٩ :
والرسل
وغيرهم يتلون آيات الله تعالى : وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُوا
عَلَيْهِمْ
الصفحه ١٨ :
رضي الله عنه قال : كنت
عند الشيخ أبي القاسم الحسين بن روح قدس الله روحه ، مع جماعة فيهم على بن
الصفحه ١٢٥ : للأئمة عليهمالسلام
بأنهم حجج الله تعالى
« وأشهد أن أمير المؤمنين حجته ، والحسن
حجته ، والحسين حجته
الصفحه ٤٨ : لكل شئ ظاهر ، وهو ملازم لشئ لا يظهر
ظهوره ».
والصحيح
أنها : العَلَامة المقنعة عادةً. وأصلها عند
الصفحه ٦٤ :
عباده ».
كما بين الأئمة عليهمالسلام أن الحجة لا بد أن
تكون واضحة تامة ، وأن القرآن بسبب وجود المحكم
الصفحه ٧٤ : ، قال قتادة : لا جرم والله لا فسرتها إلا هكذا. فقال أبو جعفر
عليهالسلام
: ويحك يا قتادة إنما يعرف
الصفحه ٩٣ :
عَظِيمًا. « الفتح : ٢٨ ـ ٢٩ ».
فالذين معه هم لا بد أن يكونوا منظومة
الأئمة من عترته ، وهم غير الصحابة
الصفحه ١١٦ : ».
والأئمة عليهمالسلام
يعرفون كل لغات العالم ، لأنهم حجة الله على العالم.
وقد ورد أن الإمام الكاظم
الصفحه ٥٦ : ما يتولاه الله تعالى ، ومنه ما يتولاه حججه. فحساب الأنبياء
والرسل والأئمة عليهمالسلام
يتولاه الله عز