الصفحه ١٢٥ : مخالفة ما أمر به الرسول وقد جاء في الحديث الذي ذكره
البخاري : « ما كان النبيّ يسأل ممّا لم ينزل عليه
الصفحه ١٢٦ : ،
فقد تركته في ولايته على دمشق بعد أخيه يزيد مدّة حكم أبي بكر وحكمك ، بالرغم ممّا
كان يأتيك من أخباره
الصفحه ١٢٨ : قريش : علي ، وعثمان
، وطلحة ، والزبير ، وسعد ، وعبد الرحمن بن عوف.
وقد رأيت أن أجعلها شورى بينهم على
الصفحه ١٣١ :
وعبد الرحمن بن عوف صهر عثمان أيضاً.
ولم يبق مع علي إلاّ الزبير! وحتى لو
كان طلحة مع علي فلن يغني
الصفحه ١٤١ : على الكوفة.
ـ وقربت بني عمومتي ، أنشأت لهم العمل
والولايات وهم أحداث غلمة لا صحبة لهم مع رسول الله
الصفحه ١٤٥ :
فقلت له : تراني أنهى الناس عن شيء
وتفعله أنت؟
فقال عليّ : لم أكن لأدع سنّة رسول الله
الصفحه ١٤٧ :
لكلّ ذلك طغى طلحة وتجبّر وبدأ يؤلّب
الناس ليطيح بي ويأخذ مكاني ، وقد كان من أشدّ المحرّضين عليّ
الصفحه ١٥١ : عمّار حتى بقي وحده.
فمضى حتى جاء إلى داري فأستأذن عليَّ
فأذنت له في يوم شات ، فدخل عليَّ وعندي مروان
الصفحه ١٥٧ :
حوار مع أمير
المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام الخليفة الرابع
س ١ ـ هل يمكننا أن نتعرّف
الصفحه ١٥٨ :
التي كنتُ أفرح إذا
دُعيت بها (١).
وكانت بنو أُميّة ترغّب خطباءها أن
يسبّوني بها على المنابر
الصفحه ١٦١ : صلىاللهعليهوآله لم يوصِ لك بشيء ،
ويستدلون على ذلك بحديث أُمّ المؤمنين عائشة وهي كما يقولون أحبّ زوجاته إليه
الصفحه ١٧١ : مليكه بنت كعب ،
فدخلت عليها عائشة ، فقالت لها : أما تستحين أن تنكحي قاتل أبيك ، فاستعاذت من
رسول الله
الصفحه ١٧٣ : أمرني الله أن أدعوكم إليه ، فأيكم يؤازرني على أمري
هذا على أن يكون أخي ووصيّي وخليفتي فيكم »؟
فأحجم
الصفحه ١٨٠ : إنّي
لأرى وجوهاً لو شاء الله أن يزيل جبلا من مكانه لأزاله بها ، فلا تباهلوا فتهلكوا
ولا يبقى على وجه
الصفحه ١٨٥ :
والناصر لا بمعنى
الإمام والخليفة فما قولك؟
ج ـ للأسف إنّ علماء السوء وفقهاء
البلاط على مرّ