الصفحه ١١ :
المقدّمة
:
الحمد لله ربِّ العالمين ، والصلاة
والسلام على سيّدنا محمّد ، وعلى آله الطيّبين
الصفحه ١٤ : أفكار قدّمت لهم على أنّها عمل السلف الصالح
ومعتقد صحابة رسول الله ، وبالتالي الحقيقة الإسلامية ».
لذلك
الصفحه ٢٦ : من تشنيع على الشيعة وذلك منعاً للإحراج ، ولكنّه بدأ يكلّمني عن بعض
الأُمور الخلافية بين الشيعة
الصفحه ٣٧ :
فأعطيته كتاب ( التشيع ) للسيد عبد الله
الغريفي ـ حفظه الله ـ وطلبت منه أن يتصل بي إن أشكل عليه أمر
الصفحه ٥٦ : تبايع.
فأجابه الإمام علي : « احلب حلباً لك
شطره ، واشدد له اليوم أمره يردده عليك غداً ».
والله يا
الصفحه ٦٢ : الْخاسِرِينَ ).
ثمّ لم تلبثوا إلاّ ريث أن تسكن نفرتها
، تسرون حسواً في ارتغاء ، ونحن نصبر منكم على مثل حز
الصفحه ٦٣ : عرفه أكثر الصحابة ،
وأيضاً الإمام علي عليهالسلام
باب مدينة العلم الذي كان يلازم رسول الله دائماً
الصفحه ٦٥ : الله عليه وسلم ).
قالت : « فإنّي أشهد الله وملائكته
أنّكما أسخطتماني وما أرضيتماني ، ولئن لقيت أبي
الصفحه ٧٢ : الكذّاب وكان على قبيلة
بني حنيفة شرقي جزيرة العرب ، وهذا ادّعى النبوّة قبل وفاة رسول الله
الصفحه ٨٠ :
فقلت له : أصبت (١).
س ٢٨ ـ عندما دفعت الكتاب وعلم الصحابة
بهذا ، هل وافقوا عليه ، أم تحفّظوا أم
الصفحه ١٠٤ : ، وبذلك صرّح طلحة وبعض المهاجرين الذين دخلوا على
أبي بكر في مرض موته بعد ما علموا بأمر استخلافه لي
الصفحه ١٠٩ : الْقُرْبى ) (١).
فقال لها أبو بكر : سمعت رسول الله (
صلى الله عليه وسلم ) يقول : « سهم ذوي القربى للقربى
الصفحه ١١٠ : ؟
ورسول الله بشر يتكلّم في الغضب والرضى ، فأمسكت عن الكتابة ، فذكرت ذلك لرسول
الله ( صلى الله عليه وسلم
الصفحه ١١٣ : ساعة في كل
أسبوع يتحدّث فيها قبل الصلاة من يوم الجمعة بمسجد الرسول ، وجعلها عثمان على عهده
ساعتين في
الصفحه ١١٤ : .
فقلت : لكنّي مشيت معكم لحديث أردت أن
أحدّثكم به ، فأردت أن تحفظوه لممشاي معكم ، إنّكم تقدمون على قوم