الصفحه ٢٣٩ : منها كثيرٌ من فضائل أهل البيت عليهمالسلام والكثير من مثالب
الصحابة ، وهذه الأعمال تشرف عليها بعض
الصفحه ٣١ : علي والأئمة من ولده عليهمالسلام.
لذلك انتبه لهذه المسألة الكثير من
كتّاب وخطباء المساجد وأساتذة
الصفحه ٤٥ :
خرج على هذا الحال وصلّى
هو بالناس.
وكيف يأمرني بذلك وقد كان جنّدني في جيش
أُسامة بن زيد وقد كان
الصفحه ٤٧ :
عَلى
أَعْقابِكُمْ ... )
إلى آخر الآية (١).
فوالله لكأن الناس لم يعلموا أنّ هذه
الآية نزلت على
الصفحه ٥٠ :
تسمّيه؟ مع أهمية
هذا الشخص; لأنّ عمر صدّقه وأخبرك بذلك وذهبتم بناءً على هذا الخبر ودون أن
تنتظرون
الصفحه ٥١ : عودة أبي سفيان حاول أيضاً أن
يستنهض علياً بقوله :
أين الأذلاّن علي والعباس؟ وما لهذا
الحيّ من قريش
الصفحه ٥٨ : حاولتم استخدام القوّة بعد أن
أعيتكم الحجّة في السقيفة على سعد بن عبادة ومن معه ، فعند امتناعه عن البيعة
الصفحه ٥٩ : شيئاً له ولعقبه من بعده ، لكنّه رفض.
وأيضاً حاولتم أخذ البيعة من عليّ
بالقوّة وعندما خشيتم انقلاب
الصفحه ٦٤ : الله ، فما تصنعين بها؟
قالت : أصنع بها كما صنع بها أبي.
فقلت : فلك عليّ الله أن أصنع فيها كما
صنع
الصفحه ٧١ : سيّرته كما أمر رسول الله ، وعندما عاد عزمت على مقاتلة المرتدين
من القبائل وهم كانوا على فئتين
الصفحه ٧٣ :
عليَّ أعظم من فوت
ولايتكم التي إنّما هي متاع أيام قلائل » (١).
س ٢٣ ـ لا خلاف في ضرورة الحروب
الصفحه ٨٢ : بن عبادة
في السقيفة.
وهو الذي هدّد عليّ بن أبي طالب بضرب
العنق إن لم يبايع.
وهو الذي ضمّ أبا
الصفحه ١٠٥ : ندري أأنت الأمير أم عمر؟
فقال أبو بكر : بل هو ، لو شاء كان.
ثمّ جئت إلى أبي بكر وقرعته بشدّة على
الصفحه ١٠٧ : ، وعلى هذا وحّدت
كلمة قريش من المهاجرين والطلقاء لهدف محدّد ، وهو الحيلولة بين بني هاشم وبين أن
يجمعوا
الصفحه ١١١ : رأيي ، فظنّوا أنّي أريد النظر فيها لأقومها على أمر لا يكون فيه اختلاف ،
فأتوني بكتبهم فأحرقتها بالنار