الصفحه ٢٥٤ : بمذهب الشيعة الإماميّة :
قيل لفضيلته :
إنّ بعض الناس يرى : أنّه يجب على
المسلم ـ لكي تقع عباداته
الصفحه ٨ : ء الثلاثة ، وقام بعمليّة استجوابيّة افتراضيّة ، ليتعرّف على دوافع
اجتهاداتهم في مقابل النصّ ، وكذلك أجرى
الصفحه ٢٣ :
ولم يطرأ عليه أيّ تحريف كما طرأ على الديانات الأُخرى.
وكان هؤلاء الذين يحاوروني عندما تعييهم
الحيلة
الصفحه ٣٥ : التي فيها الفتوى بقتل الشيعة ، وقال كاتب الكتاب في الصفحة (٢٥٩) :
« وأكثر الملحدة على التعلّق بأهل
الصفحه ٦٩ : ; لأنّهم بدأوا في الاختلاف في
بداية عهدي.
س ٢٠ ـ على ماذا اختلف المسلمون وقد
كنتم قريبي عهد برسول الله
الصفحه ٧٦ : وصلاته ، ولا شفع له شهادة أبي قتادة الأنصاري بإسلامه ، الذي كان على
الخيل التي حصرتهم.
وبعد أن أكثر
الصفحه ٧٧ : أنت نادم على شيء بعد كلّ
الذي حصل؟
ج ـ أجل والله ، ما آسى إلاّ على ثلاث
فعلتهن ليتني كنت تركتهن
الصفحه ٨٨ :
والذي أنا فيه خيرٌ
مما تدعوني ، اخرجوا ».
فما الذي حملك على منع رسول الله صلىاللهعليهوآله من
الصفحه ٩٣ : أكبر على
إكمال الدين وإتمام النعمة ورضى الربّ برسالتي والولاية لعليّ من بعدي ».
٣ ـ ابن عساكر في
الصفحه ١٠٦ : تجمع لبني هاشم النبوّة والخلافة ، ولكن تشدّدك في أمر فرض بيعة
أبي بكر على عليّ عليهالسلام
ومحاولتك
الصفحه ١١٩ : أبيه زيد بن أسلم ، وعبدالرحمن ضعيف الحديث
لا يعتمد عليه كما نصّ على ذلك أحمد وابن المديني والنسائي
الصفحه ١٤٣ : والله ما عاب عليَّ من عاب منكم
أمراً أجهله ، ولا أتيت الذي أتيت إلاّ وأنا أعرفه (١).
يعني أنّي كنت قد
الصفحه ١٩١ : أَصْبِرَ عَلَى طَخْيَة عَمْيَاءَ ،
يَهْرَمُ فيهَا الكَبيرُ ، وَيَشِيبُ فِيهَا الصَّغِيرُ ، وَيَكْدَحُ
الصفحه ٢١٠ : ونصرته له ومواساته إياه في كلّ هول ، فكان احتجاجك علىَّ
وفخرك بفضل غيرك لا بفضلك ، فاحمد رباً صرف هذا
الصفحه ٢٣٣ :
قال عثمان : ثمّ استأذنت عليه فجلس وقال
لعائشة : « اجمعي عليك ثيابك » ، فقضى إليّ حاجتي ثمّ انصرفت