الصفحه ٢٠٩ :
معه ، الذين ذكرهم
الله تعالى في القرآن ففضلهم وأثنى عليهم من المهاجرين والأنصار منهم معه كتائب
الصفحه ٢١٦ : صلىاللهعليهوآله.
وإنّ من وقف ضدّي خرج عن الشرع وخالف
الحقّ ، وعلى هذا يكون من وقف مع معاوية ، وشايعه ، ومشى على
الصفحه ٣ : وركبتُ سفينة النجاة؟................................... ٢١
رحلتي مع الكتب
الصفحه ٤ : .................................................................. ٧١
عهد أبي بكر باستخلاف عمر................................................... ٧٩
حوار مع عمر بن
الصفحه ٨ : الأُستاذ محمّد سليم عرفه
من هؤلاء الذين اجتازوا هذه الخطوط الحمراء ولم يمنعه شيء من معرفة الحقيقة مع
الخلفا
الصفحه ١٢ : خاصّة؛
فهؤلاء مع اختلافهم مع أهل السنّة
وتكفيرهم لهم إلاّ أنّهم يوادعونهم ويندسون بينهم ، ليمرّروا لهم
الصفحه ٢٦ :
من كلّ الصحابة ،
هذا ما أخبرته به فقط ، مع أنّي أخفيت في قرارة نفسي ما سمعته من مشايخي ومن
العوام
الصفحه ٢٩ : سوف تذكر في طيّات هذا الكتاب ، ولكن سوف أذكر هنا حديثين فقط ، نالهما
الكثير من التعتيم والتجاهل ، مع
الصفحه ٣٣ : الشيخ وذلك
في يوم الجمعة ، وقد أخذت معي كتاب العواصم من القواصم ، بعد أن همشّته ووضعت
علامات على
الصفحه ٣٩ : ، وطرحت الآراء التي يتبناها الشيعة مع صحتها وثقتي بها ، ولكن الاحتجاج
على أهل السنّة بما ألزموا به أنفسهم
الصفحه ٤٣ :
حوار مع أبي
بكر ( الخليفة الأوّل )
س ١ ـ هل يمكننا أن نتعرّف عليك؟
ج ـ اسمي أبو بكر عبد
الصفحه ٤٤ : صلىاللهعليهوآله
، وبأنّك أوّل من أسلم من الرجال ، وأنّك صديقه في الغار فما ردّك على ذلك؟
ج ـ أولا : لم يكن معي
الصفحه ٥٠ :
تسمّيه؟ مع أهمية
هذا الشخص; لأنّ عمر صدّقه وأخبرك بذلك وذهبتم بناءً على هذا الخبر ودون أن
تنتظرون
الصفحه ٥٥ :
فرجع قنفذ فأبلغني الرسالة فبكيت طويلا.
ثمّ قام عمر فمشى معه جماعة حتى أتوا
باب فاطمة ، فدقّوا
الصفحه ٨٥ :
حوار مع عمر
بن الخطّاب ( الخليفة الثاني )
س ١ ـ هل يمكننا أن نتعرّف عليك؟
ج ـ اسمي عمر بن