الصفحه ٥٢ :
له ولعقبه ، وتكون
لكما الحجّة على عليّ وبني هاشم إذا كان العباس معكم ، فانطلقت مع عمر وأبي عبيدة
الصفحه ٩١ : المصادر على نزول هذه الآية على رسول الله حينما كان في طريق العودة من
حجّة الوداع في مكان ( غدير خمّ
الصفحه ١٢٠ : ، ثمّ يفيض إلى المشعر
الحرام ، ثمّ يأتي بأعمال الحجّ على ما هو مبيّن في الفقه ، وسمّي هذا القسم من
الحجّ
الصفحه ٢٢٧ : رسول
الله صلىاللهعليهوآله
: « يا جابر إنّ أوصيائي وأئمة المسلمين من بعدي أوّلهم علي ، ثمّ الحسن
الصفحه ٥٤ :
عليّ ، فبعثت عمر ،
فجاء فناداهم وهم في دار عليّ ، فأبوا أن يخرجوا فدعا عمر بالحطب وقال : والذي نفس
الصفحه ٦٧ : أن
تكون من الصدقة لأكلتها ».
وإنّ الحسن بن علي عليهالسلام أخذ تمرة من تمر
الصدقة فجعلها في فيه
الصفحه ١٢١ : النزول على رسول الله ، فينزل يوماً وأنزل يوماً ، فإذا نزلت جئته بخبر ذلك
اليوم من الوحي وغيره ، وإذا نزل
الصفحه ١٣٨ :
تيم على بني هاشم ،
وهذا مركوز في طبيعة البشر ، وخصوصاً طينة العرب وطباعها ، والتجربة إلى الآن
الصفحه ١٧٧ :
____________
١ ـ قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « أُوحي إليّ
في علي ثلاث : إنّه سيد المسلمين
الصفحه ١٧ :
الْحَقَّ
وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ )
(١).
ألم يقل لهم ربّ العزّة على لسان الحبيب
المصطفى : ( قُلْ
الصفحه ١٨ :
ـ « ألا ومن مات على حبِّ آل محمّد
يُزفّ إلى الجنّة كما تُزفّ العروس إلى بيت زوجها ».
ـ « ألا ومن
الصفحه ١٧٥ : عليّ الحوض ».
ـ وجاء في مسند أحمد بن حنبل
٣ : ١٧ عن أبي سعيد الخدري : قال عن النبيّ : قال : « إنّي
الصفحه ٢٠٨ :
وإئتمنه على أمره ،
وبعثه رسولا ومبشراً ونذيراً ، مصدّقاً لما بين يديه من الكتب ، ودليلا على
الصفحه ٢١٤ :
توالوا على الدولة
الإسلامية وظلّوا يوالون آل البيت عليهمالسلام
ويتبرأون ممّن نزى عليهم بحدّ السيف
الصفحه ٢٣٨ :
بعده على أعقابهم ،
فكيف تمنعون من ذكرنا لهم بما فعلوا من انقلابهم على رسول الله صلىاللهعليهوآله