الصفحه ١٩٦ : : الحقّ مع علي وعلي مع الحقّ ، يدور الحقّ مع علي كيف دار؟
قالوا : اللهمّ نعم.
قلت : فأُنشدكم بالله
الصفحه ١٩٨ : على قومنا بجحاً بجحاً ، وهم يعلمون بأنّ رسول الله قد قال : ( أنا
سيّد النبيّين وعليّ سيّد الوصيّين
الصفحه ٢٠٩ : بسره ويطلعه على أمره ، وأنت عدوّه وابن عدوّه؟!
فتمتع في دنياك ما استطعت بباطلك ،
وليمددك ابن العاص في
الصفحه ٢١١ :
فعل ذلك به قبلنا ، ما احتذينا واقتدينا بفعاله ، فعب أباك بما بدا لك أو دع ،
والسلام على من أناب ورجع
الصفحه ٢١٢ : (١).
قتلني الخارجي عبد الرحمن بن ملجم وبايع
الناس ابني الحسن ، بعد أن أوصيت له بناءً على أمر رسول الله
الصفحه ٢١٣ : الأمر حتى خرج
على أهل العراق وقام خطيباً ، وقال : يا أهل العراق لم أُقاتلكم لتصلّوا أو
لتصوموا أو تحجّوا
الصفحه ٢١٨ :
بينما يظهر لنا أنّ الشرعيّة كانت ولا
تزال معهم; لأنّهم اتبعوا محمّداً وآله ( صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٢٦ :
الإمام الحادي عشر : الحسن
بن علي العسكري عليهالسلام.
أُمّه سوسن أو حديثة أو سليل.
ولد
الصفحه ٢٢٩ :
العكس ، يجب أن
يفضحوا ما فعله ويميطوا اللثام عن منكراته وينفتحوا على أصحاب الحقّ الشرعي
ليكونوا
الصفحه ٢٥٣ :
والكثير من المخالفات التي يفعلها عامة
المسلمين ، ولكن حرصاً على الإخوة وعدم إثارة النعرات لا
الصفحه ١١ :
المقدّمة
:
الحمد لله ربِّ العالمين ، والصلاة
والسلام على سيّدنا محمّد ، وعلى آله الطيّبين
الصفحه ١٤ : أفكار قدّمت لهم على أنّها عمل السلف الصالح
ومعتقد صحابة رسول الله ، وبالتالي الحقيقة الإسلامية ».
لذلك
الصفحه ٢٦ : من تشنيع على الشيعة وذلك منعاً للإحراج ، ولكنّه بدأ يكلّمني عن بعض
الأُمور الخلافية بين الشيعة
الصفحه ٣٧ :
فأعطيته كتاب ( التشيع ) للسيد عبد الله
الغريفي ـ حفظه الله ـ وطلبت منه أن يتصل بي إن أشكل عليه أمر
الصفحه ٥٦ : تبايع.
فأجابه الإمام علي : « احلب حلباً لك
شطره ، واشدد له اليوم أمره يردده عليك غداً ».
والله يا