الصفحه ٥٩ : شيئاً له ولعقبه من بعده ، لكنّه رفض.
وأيضاً حاولتم أخذ البيعة من عليّ
بالقوّة وعندما خشيتم انقلاب
الصفحه ٦٤ : الله ، فما تصنعين بها؟
قالت : أصنع بها كما صنع بها أبي.
فقلت : فلك عليّ الله أن أصنع فيها كما
صنع
الصفحه ٧١ : سيّرته كما أمر رسول الله ، وعندما عاد عزمت على مقاتلة المرتدين
من القبائل وهم كانوا على فئتين
الصفحه ٧٣ :
عليَّ أعظم من فوت
ولايتكم التي إنّما هي متاع أيام قلائل » (١).
س ٢٣ ـ لا خلاف في ضرورة الحروب
الصفحه ٨٢ : بن عبادة
في السقيفة.
وهو الذي هدّد عليّ بن أبي طالب بضرب
العنق إن لم يبايع.
وهو الذي ضمّ أبا
الصفحه ٩٢ : )
(١).
____________
٥ ـ فتح القدير للشوكاني ٢ :
٦٠ قال : « أخرج ابن مردويه عن ابن مسعود قال : كنّا نقرأ على عهد رسول اللّه
الصفحه ١٠٥ : ندري أأنت الأمير أم عمر؟
فقال أبو بكر : بل هو ، لو شاء كان.
ثمّ جئت إلى أبي بكر وقرعته بشدّة على
الصفحه ١٠٧ : ، وعلى هذا وحّدت
كلمة قريش من المهاجرين والطلقاء لهدف محدّد ، وهو الحيلولة بين بني هاشم وبين أن
يجمعوا
الصفحه ١١١ : رأيي ، فظنّوا أنّي أريد النظر فيها لأقومها على أمر لا يكون فيه اختلاف ،
فأتوني بكتبهم فأحرقتها بالنار
الصفحه ١٤٨ : حتى جعلت قرابتي تنظر إلى مصر نظرة لا تخلو من طمع فيها وطموح
إليها ، فقد أغار عمرو على إفريقية فأصاب
الصفحه ١٥٠ :
ما أنكر الناس عليَّ من الأُمور التالية :
١ ـ هبتي خمس إفريقية لمروان بن الحكم ،
وفيه حقّ الله
الصفحه ١٥٢ :
قتلته نكلت به من
ورائه.
فقلت : اضربوه فضربوه وضربته معهم حتى
فتق بطنه ، فغشي عليه ، فجروه حتى
الصفحه ١٧٢ :
لغرضها حتى لو كان
تافهاً أو حراماً ، وكلّفها رسول الله صلىاللهعليهوآله
بالإطلاع على امرأة
الصفحه ١٨١ : بعده كما لا يخفى
على المتتبع.
حديث
السفينة :
عن ابن إسحاق ، عن حنش الكناني قال :
سمعت أبا ذر
الصفحه ١٨٦ : ؟!
وهل حفظها معاوية عندما أعلن الخروج
عليّ وعلى الشرعية ومن ثمّ قتل ولدي الحسن؟!
وهل حفظها يزيد عندما