الصفحه ٣٦ : » (١).
وكأنّه يوحي بأنّ هذه الآية نزلت في (
علي ) معاذ الله.
وهنا التفت إلي الشيخ قائلاً : أنا لم
أقرأ الكتاب
الصفحه ٣٨ : صلىاللهعليهوآله؟
قال تعالى : ( أَفَلا
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلى قُلُوب أَقْفالُها ... ) (١).
ولهذا
الصفحه ٤٤ :
برضى من رسول الله صلىاللهعليهوآله ، ويستشهدون على
ذلك بأنّك صلّيت بالناس عند مرض الرسول
الصفحه ٤٦ : رسول الله وجدت عمر على باب
المسجد واقفاً شاهراً سيفه يتهدّد ويتوعّد الناس ، وهو يقول : إنّ رسول الله لم
الصفحه ٥٧ : السقيفة ـ قال : لو كان هذا الكلام سمعته الأنصار منك
يا عليّ قبل بيعتها لأبي بكر ـ ما اختلف عليك اثنان
الصفحه ٦٠ :
لاثت خمارها على
رأسها واشتملت بجلبابها ، وأقبلت في لمّة من حفدتها ونساء قومها تطأ ذيولها ، ما
تخرم
الصفحه ٩٧ :
س ٤ ـ كيف علمت بأنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله كان يريد أن يصرح
باسم علي عليهالسلام
في كتابة
الصفحه ١١٧ :
برأيك واجتهادك ، حيث جعلت الزوجة تحرم على زوجها إذا ذكر لفظ الطلاق ثلاث مرات في
موقف واحد ، مع أنّه كان
الصفحه ١١٨ : : خرجت مع عمر ليلة رمضان
إلى المسجد ، فإذا الناس أوزاع متفرّقون ، فقال عمر : إنّي أرى لو جمعت هؤلاء على
الصفحه ١٢٢ : أن استأذن أبو موسى
عليّ وقد كنت مشغولا ، فرجع فقلت لحاجبي الموجود على الباب : ما الذي منع أبو موسى
من
الصفحه ١٢٧ :
ج ـ نعم ، أنا قلت ذلك على مسمع ومرأى
من الناس في خلافتي ، وذلك لأنّي سمعت أحد الأصحاب يقول : لو
الصفحه ١٣٠ :
قريش هذا الأمر
لحبها إياك ، فحملت بني أُميّة وبني أبي معيط على رقاب الناس ، وآثرتهم بالفيء.
ثمّ
الصفحه ١٣٧ : المعهودة :
س ٣ ـ ماذا حصل يوم الشورى المعهودة؟
ج ـ بعد دفن عمر ، جمعنا أبو طلحة
الأنصاري ووقف على باب
الصفحه ١٤٢ :
وبدأوا بالطعن عليَّ.
س ٥ ـ هذا يعني أنّهم لم يطعنوا عليك
لتغييرك سنّة رسول الله صلىاللهعليهوآله
، بل
الصفحه ١٥٣ :
نهاية
أمر عثمان :
س ١٠ ـ كيف كانت نهاية هذا الأمر؟
ج ـ اشتدّ الطعن عليَّ ، وذلك بسبب عبد
الله