الصفحه ٣٢ : نناقش مثل هذه الأُمور.
وعندما رفضت أن أحجز عقلي حكموا عليّ
بالضلالة ، كما صرّح أحد المشايخ الذين كنت
الصفحه ٣٣ : الشيخ وذلك
في يوم الجمعة ، وقد أخذت معي كتاب العواصم من القواصم ، بعد أن همشّته ووضعت
علامات على
الصفحه ٤٨ : منهم ، لنا بذلك على من خالفنا من العرب الحجّة الظاهرة
والسلطان المبين ، من ينازعنا سلطان محمّد وميراثه
الصفحه ٤٩ : يكونوا
مجتمعين من أجل أن يبايعوا سعد بن عبادة كما يزعم البعض; لأنّه كما ذكرت كان
مريضاً ولا يقوى على
الصفحه ٥٣ :
بمقامه بين أظهرنا
حتى اختار الله له ما عنده ، فخلى على الناس أمرهم ، ليختاروا لأنفسهم ، مصيبين
الصفحه ٧٠ :
الملك حاجّاً سنة ( ٨٢ هـ ) وهو ولي عهد ، فمرّ بالمدينة ، فدخل عليه الناس
فسلّموا عليه ، وركب إلى مشاهد
الصفحه ٧٥ : !! (١)
مالك بن نويرة : وكان النبىّ صلىاللهعليهوآله قد استعمل مالكاً
على صدقات قومه ، فلمّا بلغه وفاة النبىّ
الصفحه ٧٩ : بدنوّ أجلي دعوت عثمان
بن عفان وقلت له : اكتب عهدي ، فكتب عثمان وأمليت عليه :
« بسم الله الرحمن الرحيم
الصفحه ٨١ : متورّط في هلكه (٢).
وهو الذي أخذ عصابة وذهب إلى بيت عليّ
وأخرج الممتنعين عن البيعة من بني هاشم والزبير
الصفحه ٨٦ : عدي قبيلة ضعيفة ، لذلك لم أقتل أحداً أو أبارز في أيّ معركة حتى لا يكون عليّ
دم لأي عشيرة ، ولئلا
الصفحه ٩٤ : : كرهوا أن يجمعوا لكم النبوّة
والخلافة فتجحّفوا على قومكم بجحاً بجحاً ، فاختارت قريش لأنفسها فأصابت ووفّقت
الصفحه ٩٦ : به من لغوب ، فصعد المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثمّ قال :
« أيّها الناس ، ما مقالة بلغتني عن
الصفحه ٩٨ : ، ولقد كان يربع في أمره
وقتاً ما ، ولقد أراد في مرضه أن يصرّح باسمه فمنعته من ذلك اشفاقاً وحيطة على
الصفحه ٩٩ : سيفي ، ووقفت على باب المسجد ومنعت الدخول
والخروج من المنزل ، وكنت أقول : إنّ رسول الله لم يمت وإنّما
الصفحه ١٠١ : منّي وأحلم ، فلمّا أردت
أن أتكلّم قال : على رسلك! فكرهت أن أعصيه.
فقام فحمد الله وأثنى عليه ، فما ترك