الصفحه ٢٤٩ : ، بينما نحن قد اختار لنا الله من يكون
خليفتنا ، ولكن رفضنا ذلك ، ولذلك قد وقعنا في المحذور ووقعنا في
الصفحه ٢٥٢ : كَسَبَتْ وَلَكُمْ ما كَسَبْتُمْ وَلا تُسْأَلُونَ عَمَّا كانُوا
يَعْمَلُونَ )
(١).
دعونا من الخلاف وتعالوا
الصفحه ٢٥٥ : مذاهب أهل
السنّة.
فينبغي للمسلمين أن يعرفوا ذلك ، وأن
يتخلّصوا من العصبيّة بغير الحقّ لمذاهب معيّنة
الصفحه ٥ : الله صلىاللهعليهوآله يعين أوصياءه
وأئمة المسلمين من بعده............................ ٢٢٧
نص الفتوى
الصفحه ١٧ : للفخر الرازي : ج٢٧ : ١٦٦ عن النبيّ صلىاللهعليهوآله
أنّه قال :
ـ « من مات على حبِّ آل محمّد مات
الصفحه ١٨ :
على السنّة والجماعة .. ».
ـ « ألا ومن مات على بغض آل محمّد جاء
يوم القيامة مكتوباً بين عينيه آيس من
الصفحه ٥٢ : دفعتموهم عمّا قالوا إليه ، وقد جئناك ونحن نريد أن نجعل لك في
هذا الأمر نصيباً يكون لك ولعقبك من بعدك ، إذ
الصفحه ٥٤ :
عمر بيده لتخرجن أو لأحرقنها على من فيها.
فقيل له : يا أبا حفص إنّ فيها فاطمة؟
فقال : وإن! فخرجوا
الصفحه ٨٧ : الرزيّة كلّ
الرزيّة ما حال بين رسول الله وبين أن يكتب لهم هذا الكتاب من اختلافهم ولغطهم » (٢).
وفي مسند
الصفحه ٩٧ : دماء البدن إن كتمتها ، هل بقي في نفس عليّ
شيء من أمر الخلافة؟
قال ابن عباس : نعم.
قلت له : أيزعم
الصفحه ١٤٠ : إلى ما كانت
تطمح له من قبل الرسالة ، وهو شرف قيادة العرب وإقصاء بني هاشم عن هذا الشرف ،
وممّا يؤكد ذلك
الصفحه ١٥٣ : ، ورضي الناس ، وعندما أرسلت محمّد ابن أبي بكر برسالة
إلى عبد الله بن أبي سرح بطلب منه أن يقتل محمّد بن
الصفحه ١٥٧ : ، إنّما أنت أبو تراب ،
فكانت من أحبّ الأسماء
الصفحه ١٧٢ : عنده : أنت
الذي تزعم أنّك رسول الله (٣)
إلى الكثير من الأمثال ، وهذا بشكل عامّ.
أمّا عن إعراضها عنّي
الصفحه ١٧٣ : ء في مصادر كثيرة بهذه الصيغة أو قريب منها مثلا :
١ ـ تاريخ الطبري ٢ : ٦٢ ـ
٦٤.
٢ ـ الكامل في