الصفحه ١١٥ : المدينة كما ذكرت لك آنفاً.
س ١٧ ـ هل تعلم أنّ ما قمتم به أنت وأبو
بكر من إحراق ما كتب من الحديث ، ومنع
الصفحه ١٢٩ :
لو أفضت إليك ظلت
يومك تلاطم بالبطحاء على مُدٍّ من شعير! أفرأيت إن أفضت إليك! فليت شعري ، من يكون
الصفحه ١٣٩ :
من صاحبه ، دقّ الله
بينكما عطر منشم.
( منشم : اسم امرأة كانت بمكّة عطّارة ،
وكانت خزاعة وجرهم
الصفحه ١٦٠ :
سنوات.
لذلك عبدت الله قبل أن يعبده أحد من هذه
الأُمّة سبع سنين ، وقد كنت أسمع الصوت وأبصر الضوء سنين
الصفحه ١٦٦ : حفظ الشرع على الآراء من غير أن يوصي
بشؤون الدين والدنيا إلى أحد.
وهم أهل الأرض في الطول والعرض
الصفحه ٢٣٣ : حديث آخر : « ألا أستحي من رجل
تستحي منه الملائكة » (٢).
النبيّ كاشف عن فخذيه ، عائشة غير جامعة
الصفحه ٢٤٣ : ، فابتهجوا
ووزّعوا البُشْر ، واحكوا عن ولايته :
ولي من كنتُ مولاهُ (١٤) وسيدهُ
الصفحه ٢٥١ :
صحيحاً وأنّ
المسلمين لو اختاروا من حيث اختار لهم الله لعاشوا في عصمة من الضلالة وقد قال لهم
رسول
الصفحه ١٦ :
كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْواهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلاّ كَذِباً ) (١).
قال ابن عرفة المعروف بنفطويه
الصفحه ٢١ : لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنا .. )
(١).
ومعنى هذه الآية أنّ كلّ من حاول الوصول
إلى الحقيقة بقلب صادق ساعده الله تعالى
الصفحه ٢٤ :
المحلّ ، ولكن بفضل
الله تعالى كان إيمانها قويّ وقد دخلت في الإسلام عن قناعة ، فما كان منّي إلاّ أن
الصفحه ٢٧ : الله صلىاللهعليهوآله.
ومن حسن الحظّ أن التقيت صدفة بأحد
أصدقائي عند خروجي من صلاة الجمعة ، يحمل
الصفحه ٣٦ : .
____________
١ ـ العواصم من
القواصم : ١٠٢ ، تحقيق محبّ الدين الخطيب.
٢ ـ نهج البلاغة ٤ :
٤٢ ، باب المختار من حكم أمير
الصفحه ٤٦ : ، من كان يعبد محمّداً
فإنّ محمّداً قد مات ، ومن وكان يعبد الله فإنّ الله حيّ لا يموت ، ثمّ تلوت هذه
الصفحه ٦١ :
حتى أنقذكم الله
برسوله صلىاللهعليهوآله
بعد اللتيا والتي ، وبعد أن مُني ببهم الرجال ، وذؤبان