الصفحه ٧٣ :
عليَّ أعظم من فوت
ولايتكم التي إنّما هي متاع أيام قلائل » (١).
س ٢٣ ـ لا خلاف في ضرورة الحروب
الصفحه ٨٠ : عارضوا؟
ج ـ بعدما فرغت من كتابة الكتاب دخل
علىّ قوم من الصحابة منهم طلحة فقال : ما أنت قائل لرِّبك غداً
الصفحه ٩٥ : بالحسد والغش ، فإنّ
قلب رسول اللّه من قلوب بني هاشم.
فقلت له : إليك عني يا بن عباس (١).
ومنذ عاد رسول
الصفحه ١٢٥ :
حجر
الأساس لبني أُميّة :
س ١٩ ـ من المعروف عنك ، أو بمعنى آخر
ما وصلنا عنك ، أنّك كنت كثيراً ما
الصفحه ١٣٧ : البيت في خمسين من الأنصار حاملي السيوف كما أمرهم عمر ،
ثمّ تكلّمنا وتنازعنا ، فأوّل ما عمل طلحة أنّه
الصفحه ١٤١ : .
ـ وتركت المهاجرين والأنصار لا أستعملهم
على شيء ولا أستشيرهم واستغني برأيي عن رأيهم.
وما كان من الحمى حول
الصفحه ١٤٢ :
وهذا لم يرق لكثير
من الصحابة الذين هضم حقّهم ورأوا أنّني قد بدلّت ما كان من سيرة أبي بكر وعمر
الصفحه ١٤٤ :
( كإتمام صلاة السفر ، ومنعي من التلبية
، وتركي للتكبير في الصلاة ، ومنعي من التمتع في الحجّ ) فلم
الصفحه ١٧٩ :
طريق سعيد بن جبير
عن ابن عباس قال : لما نزلت هذه الآية ، قالوا : يا رسول الله من قرابتك هؤلا
الصفحه ١٨٠ : إنّي
لأرى وجوهاً لو شاء الله أن يزيل جبلا من مكانه لأزاله بها ، فلا تباهلوا فتهلكوا
ولا يبقى على وجه
الصفحه ١٨٤ :
وال من والاه وعاد
من عاداه » (١).
وموارد أُخرى ذكرناها سابقاً.
ثمّ لم يتفرّقوا حتى نزلت هذه
الصفحه ٢٠٠ : وأخر أُميّة بفضله في ما بعد.
وكان أبو سفيان يعلم مثل غيره أن سيأتي
نبي فيأخذ منه شرف القيادة ، وهذا
الصفحه ٢٣٧ :
يقولون لك : قال
رسول الله صلىاللهعليهوآله
: « إذا ذكر أصحابي فأمسكوا ».
وهل ما حصل من خلاف
الصفحه ٢٤٢ :
تزعزع الحصن من هول الدوىّ وما
جادت بثانية نجلاء ضربته
على
الصفحه ٢٥٦ :
وبدلاً من الطعن على مذهب أهل البيت عليهمالسلام يجب على علماء
ومشايخ المسلمين أن يفكّروا ماذا سوف