الصفحه ٢٣ : الأُمور وأنّ رجال دينهم يمنعونهم من قراءة كتب
المسلمين ، وكانوا يقولون لهم : يكفيكم إيمانكم بأن يسوع ابن
الصفحه ٣٥ :
وكان المصلّون قد تجمّعوا حولنا ،
فقادني إلى غرفة بجانب المصلّى وقد دخل معنا جمع غفير من المصلين
الصفحه ٣٨ :
فهل يريد منّا هؤلاء أن نكون مثلهم ،
وقد أمرنا الله أن نحكّم عقلنا من بعد الكتاب وسنّة رسول الله
الصفحه ٣٩ : سجّلت أسماءها ، وأين يوجد كلّ جواب أو مسألة في الهامش.
ولم اعتمد إلاّ على الروايات من كتب أهل
السنّة
الصفحه ٦٠ :
لاثت خمارها على
رأسها واشتملت بجلبابها ، وأقبلت في لمّة من حفدتها ونساء قومها تطأ ذيولها ، ما
تخرم
الصفحه ٦٥ : : « نشدتكم الله ، ألم تسمعا رسول
الله يقول رضى فاطمة من رضاي ، وسخط فاطمة من سخطي ، فمن أحبّ فاطمة أبنتي فقد
الصفحه ٨٦ : .
فأين أنت ممّا يدّعيه البعض من أنّ الله
قد أعزّ بك الإسلام؟
ج ـ لأنّني ليس لي من يحميني ، فقبيلتي
بنو
الصفحه ١٠١ :
كنت زوّرت في نفسي
مقالة أُقدمها بين أيدي أبي بكر ، وقد كنت أداري منه بعض الحدّ.
وكان هو أوقر
الصفحه ١٠٢ : ، فأخذوا سيفه منه فجعل يضرب بثوبه وجوههم حتى فرغوا من البيعة ، فقال :
فعلتموها يا معشر الأنصار ، أمّا والله
الصفحه ١٠٧ :
وهذا بالضبط ما حصل ، فإنّ إبعادي لعليّ
عن الخلافة بمنع الرسول من كتابة العهد له رفع قدري إلى القمة
الصفحه ١٠٩ :
رابعاً : حرمان أهل البيت من الخمس
الوارد في القرآن ، فلمّا حرم أبو بكر فاطمة من إرثها ومن منح
الصفحه ١١١ : بها لوفّرتم على
أنفسكم وعلى الأُمّة الخير العميم ، ولما دخل في السنّة النبويّة ما ليس منها ،
ولما
الصفحه ١١٢ : أعيتني الحيلة بالرغم من
تهديدي ووعيدي وحرقي لكتب الأحاديث ، بقي بعض الصحابة يُحدّثون بما سمعوا من رسول
الصفحه ١١٧ : رسول الله وأبي بكر وسنتين من خلافة عمر طلاق الثلاثة واحدة.
فقال عمر بن الخطاب : إنّ
الناس استعجلوا في
الصفحه ١٢٣ : منك أنّك كنت تجهل الكثير
من السنّة النبويّة الشريفة بسبب انشغالك بالصفق بالأسواق ، لكن يبدو أنّك كنت