الصفحه ٩٦ : به من لغوب ، فصعد المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثمّ قال :
« أيّها الناس ، ما مقالة بلغتني عن
الصفحه ١٠٢ : هذا المكان ،
فحملوه فأدخلوه داره وترك أياماً ، ثمّ بعث إليه أبو بكر أن أقبل فبايع فقد بايع
الناس وبايع
الصفحه ١٠٥ : ندري أأنت الأمير أم عمر؟
فقال أبو بكر : بل هو ، لو شاء كان.
ثمّ جئت إلى أبي بكر وقرعته بشدّة على
الصفحه ١١٤ : الرواية عن رسول الله ثمّ أنا شريككم.
فلما قدم قرظة بن كعب على القوم ، قالوا
: حدّثنا
الصفحه ١١٥ :
الصريحة ، وقد كنت تجتهد برأيك ، ثمّ تجتهد بما يخالفه ، فلماذا هذا ، وهل كان عن
قصد أم ماذا؟
فمن
الصفحه ١١٦ : وصلّيت.
فقال النبيّ صلىاللهعليهوآله : « إنّما كان
يكفيك أن تضرب بيديك الأرض ثمّ تمسح بهما وجهك وكفيك
الصفحه ١١٧ : : «
من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدّم من ذنبه.
قال : فتوفّي رسول الله
والأمر على ذلك ، ثمّ
الصفحه ١٢٥ : فَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ ) المائدة : ٤٤ ـ
٤٥ ـ ٤٧.
ثمّ كيف يدافعون عنك ويقولون
: إنّك قد رأيت مصلحة في
الصفحه ١٢٧ : ، لذلك هدّدت بالقتل كلّ من
يحاول إعادة ما فعلتماه! ثمّ افتعلت شوراك التي لم يعهد بمثلها!
فكيف كانت هذه
الصفحه ١٢٨ : طريقتي
، ليختاروا بأنفسهم ، ثمّ قلت لهم : أكلكم يطمع في الخلافة بعدي! فوجموا ، فقلتها
لهم ثانية ، فأجابني
الصفحه ١٣٠ :
قريش هذا الأمر
لحبها إياك ، فحملت بني أُميّة وبني أبي معيط على رقاب الناس ، وآثرتهم بالفيء.
ثمّ
الصفحه ١٣٦ : وعمر إلى
المسجد ، فبايع بنو أُميّة ، ثمّ تتابع الناس ولم أعارض أي عمل فعله صاحباي (٢).
وقد كنت موضع
الصفحه ١٣٧ : البيت في خمسين من الأنصار حاملي السيوف كما أمرهم عمر ،
ثمّ تكلّمنا وتنازعنا ، فأوّل ما عمل طلحة أنّه
الصفحه ١٣٩ : إذناي : يا معشر المسلمين اغدوا على السمن والعسل فيغدون فيقسمون
بينهم السمن والعسل ، ثمّ يقول : يا معشر
الصفحه ١٤٨ : شيئاً من غنيمة ثمّ رجع ، فكففت يده عن هذا
الغزو وأرسلت إلى إفريقية جيشا لا يذعن لسلطان عمرو في مصر