الصفحه ١٩ :
كيف عرفتُ طريق الحقّ
وركبتُ سفينة النجاة؟
رحلتي مع الكتب.
البداية.
البحث عن الحقيقة
الصفحه ٢١ :
كيف عرفتُ
طريق الحقّ وركبتُ سفينة النجاة؟
قال تعالى :
( وَالَّذِينَ جاهَدُوا
فِينا
الصفحه ٢٩ : ، اللّهم
والي من والاه ، وعادي من عاداه ، وأنصر من نصره ، وأخذل من خذله ، وأدر الحقّ معه
حيث دار ».
ذكر
الصفحه ٣٧ : لهم
وأعرَّفهم الحقّ وقد اهتدى البعض ، واستنكف آخرون; لأنّهم كانوا يأخذون بكلام
مشايخهم وإن كان بلا
الصفحه ٥٧ :
فتزدادوا من الحقّ
بعداً ».
فلمّا سمع بشير بن سعد الأنصاري ـ الذي
شقّ جمع الأنصار وبايعني في
الصفحه ٥٨ :
عليّاً حقّه ، وقد
بايع له النبيّ وأمرنا ببيعته ، ثم كتب لي :
من أبي قحافة إلى أبي بكر ، أما بعد
الصفحه ٦٠ : ، يهشم الأصنام ، ويفلق الهام ، حتى انهزم الجمع وولوا الدبر ، وحتى تفرى
الليل عن صبحه ، وأسفر الحقّ عن
الصفحه ٧٠ : لا
يمنعنا ما صنعوا ... أن نقول بالحقّ ، هم ما وصفنا لك في كتابنا هذا.
قال سليمان : ما حاجتي إلى أن
الصفحه ٨٨ : خذله ، وأدر الحقّ معه حيث دار ».
فلقيته بعد ذلك فقلت له : هنيئاً لك يا
بن أبي طالب أصبحت وأمسيت مولى
الصفحه ١١٠ : ) فأومأ إلى فيه وقال : « اكتب فوالذي نفسي بيده ما خرج
منه إلاّ الحقّ » (١).
س ١٣ ـ متى بدأتَ بمنع كتابة
الصفحه ١٢٩ : له : لله
أنت لولا دعابة فيك! أما والله لئن وليتهم لتحملنهم على الحقّ الواضح ، والمحجة
البيضا
الصفحه ١٣٨ :
تحقّق ذلك ، فبقي من الستّة أربعة.
ـ فقال سعد بن أبي وقاص : وأنا قد وهبت
حقّي من الشورى لابن عمّي عبد
الصفحه ١٥٠ :
ما أنكر الناس عليَّ من الأُمور التالية :
١ ـ هبتي خمس إفريقية لمروان بن الحكم ،
وفيه حقّ الله
الصفحه ١٦٥ : بجميع ما فيه ، ولا شكّ في أنّها سمعته يقول : « ما حق امرئ مسلم له شيء
يوصي به أن يبيت ليلتين إلاّ ووصيته
الصفحه ١٦٦ : كالغنم
المطيرة في الليلة الشاتية ، ليس لها من يرعاها حقّ رعايتها ، ومعاذ الله أن يترك
الوصيّة بعد أن أوصي