الصفحه ٥٣ :
للحقّ ، لا مائلين عنه بزيغ الهوى ، فإن كنت برسول الله طلبت فحقّنا أخذت ، وإن
كنت بالمؤمنين طلبت فنحن
الصفحه ٥٦ :
المهاجرين ، لا تخرجوا سلطان محمّد في العرب عن داره وقعر بيته إلى دوركم وقعور
بيوتكم ، ولا تدفعوا أهله عن
الصفحه ١١٣ : المدينة بعد غزوة تبوك وأظهر الإسلام ، وفي
عصر الخليفة الثاني عمر قرّبه وألحقه بأهل بدر في العطاء ، وخصص له
الصفحه ١٧٧ : الأئمة الأحد عشر المطهرون » المصدر السابق ١ :
١٧٢.
ومن النصوص التي تضمّنت لفظ
الوصي :
ـ عن محمّد بن
الصفحه ١٩٢ : مَحْقِ دِينِ مُحَمَّد فَخَشِيتُ إِنْ لَمْ أَنْصُرِ
الإسلام أَهْلَهُ أَنْ أَرَى فِيهِ ثَلْماً أَوْ هَدْماً
الصفحه ٢٢٩ :
العكس ، يجب أن
يفضحوا ما فعله ويميطوا اللثام عن منكراته وينفتحوا على أصحاب الحقّ الشرعي
ليكونوا
الصفحه ٢٥٥ : مذاهب أهل
السنّة.
فينبغي للمسلمين أن يعرفوا ذلك ، وأن
يتخلّصوا من العصبيّة بغير الحقّ لمذاهب معيّنة
الصفحه ١٨٣ : لا إله إلاّ
الله ، وإنّ محمّداً عبده ورسوله ، وأنّ جنّته حقّ ، وناره حقّ ، وأنّ الموت حقّ ،
وأنّ
الصفحه ١٣٧ : أشهدنا على نفسه أنّه وهب حقّه من
الشورى لي ، وذلك لعلمه أنّ الناس لا يعدلون بعلي أو بي أحداً ، وأن
الصفحه ١٩٦ : : الحقّ مع علي وعلي مع الحقّ ، يدور الحقّ مع علي كيف دار؟
قالوا : اللهمّ نعم.
قلت : فأُنشدكم بالله
الصفحه ١٩٠ :
أهله عن مقامه في
الناس وحقّه ، فوالله يا معشر المهاجرين لنحن أحقّ الناس به; لأنّنا أهل البيت
ونحن
الصفحه ٢٠٥ : موته :
أما والله لئن وليتهم لتحملنهم على
الحقّ الواضح والمحجّة البيضاء (١).
فهو يعرف بأنّي سوف
الصفحه ٢١٠ : الفضل عنك وجعله لغيرك.
فقد كنّا وأبوك معاً في حياة نبيّنا نرى
حقّ ابن أبي طالب لازماً لنا ، وفضله
الصفحه ٣ : .................................................................... ٧
المقدّمة........................................................................ ١١
كيف عرفتُ طريق الحقّ
الصفحه ١٦ : يتخذون مذهبهم ،
وهذا ما يخشاه.
وقد نسي قول الله تعالى : ( لِمَ
تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْباطِلِ