الصفحه ٥٣ :
بمقامه بين أظهرنا
حتى اختار الله له ما عنده ، فخلى على الناس أمرهم ، ليختاروا لأنفسهم ، مصيبين
الصفحه ٥٩ : الناس عليكم عند سماع حجّته وقول الأنصار : لو سمعت
الأنصار منك هذا قبل بيعتها لأبي بكر لم يختلف عليك
الصفحه ٦٢ : إدّاً! فدونكها مخطومه مرحولة ، تلقاك يوم حشرك ، فنعم
الحكم الله ، والزعيم محمّد ، والموعد القيامة ، وعند
الصفحه ٦٤ : ، فأدخلنا عليها ، فلمّا قعدنا عندها حوّلت وجهها
إلى الحائط ، فسلّمنا عليها فلم ترّد السلام
الصفحه ٧٠ : عندي ، وقد
أخذتها مصحّحة ، ممّن أثق فيه.
فأمر بنسخها ، وألقى إلى عشرة
من الكتاب فكتبوها في رق
الصفحه ٧٦ : لأقتلنكم!! فضربت أعناقهم
صبراً واحداً بعد واحد ، ثمّ جاء الدور لمالك ، فلم يشفع له عند خالد احتجاجه
بإسلامه
الصفحه ٧٩ :
عهد
أبي بكر باستخلاف عمر :
س ٢٦ ـ ماذا حصل عند مرض موتك ولمن
أوصيت بالخلافة؟
ج ـ عندما أحسست
الصفحه ٨٨ : كتابة الكتاب؟
ج ـ عند عودتنا من حجّة الوداع عرفنا
أنّ أجل رسول الله قد دنا ، فقد استوقفنا رسول الله
الصفحه ٩٣ :
وهنا وعند نزول هذه الآية وما قال رسول
الله تأكدتُّ أنّ هذا الأمر أصبح لعليّ بن أبي طالب ، ولكنّي
الصفحه ٩٨ : النبوّة.
وخرجنا من عند رسول الله بعدما قال
قوموا عني ، وكان هذا آخر عهدي برسول الله.
س ٦ ـ هذا يعني
الصفحه ٩٩ : ، انتهزت
هذه الفرصة وقلت لأبي بكر : هيا بنا إلى سقيفة بني ساعدة; لأنّ الأنصار مجتمعون
عند رئيسهم سعد بن
الصفحه ١٠٠ : السقيفة (١).
أحداث
السقيفة :
س ٨ ـ ماذا حصل عند وصولكم إلى السقيفة
، ومن بدأ الكلام؟
ج ـ أتيناهم
الصفحه ١٠٨ : البيت من فدك ، وهي
منحة من رسول الله لفاطمة ، ومع أنّ فاطمة احتجّت عند أبي بكر وقدّمت شهوداً على
منحة
الصفحه ١١٠ : أبو بكر ما كان عنده من الحديث ، وقد بلغ خمسمائة حديث ، وأمر الناس إن
اختلفوا أن يعودوا لكتاب الله
الصفحه ١١١ :
أيديكم كتباً ،
فأحبها إلى الله أعدلها وأقومها ، فلا يبقين أحد عنده كتاباً إلاّ أتاني به فأرى
فيه