الصفحه ٨٧ : : «
ائتوني أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعدي » فتنازعوا وما ينبغي عند نبيّ تنازع ،
وقالوا : ما شأنه أهجر
الصفحه ١١٢ : استعضت ، عن رواية الحديث بشيء آخر يشغل المسلمين
عنه وخاصّة عند اجتماعهم بعد الصلاة ، فإنّهم كانوا
الصفحه ١٦٥ :
إلاّ عند الموت; كلا ، ولكن حجّة من يكابر الحقيقة داحضة كائناً من كان ، وقد قال
الله تعالى مخاطباً نبيه
الصفحه ١٦٨ : ذلِكُمْ كانَ عِنْدَ اللهِ عَظِيماً ) (١)
، وقال أيضاً : ( النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ
الصفحه ١٧٢ : عنده : أنت
الذي تزعم أنّك رسول الله (٣)
إلى الكثير من الأمثال ، وهذا بشكل عامّ.
أمّا عن إعراضها عنّي
الصفحه ١٥ : الإمام علي عليهالسلام فلا يذكرون له إلاّ
أنّه أوّل صبيّ أسلم; وكأنّه توقّف عند هذا العمر ولم يكبر ولم
الصفحه ٢٧ : الله صلىاللهعليهوآله.
ومن حسن الحظّ أن التقيت صدفة بأحد
أصدقائي عند خروجي من صلاة الجمعة ، يحمل
الصفحه ٣١ : أن أقوله : إنّه لو لم يوجد في كتب الحديث عند أهل السنّة إلاّ
هذين الحديثين لكفى في إثبات إمامة الإمام
الصفحه ٣٤ : الكتاب ليتأمّله ، وبالفعل أخذه من يدي ، وبدأ يتصفحه
ويبدي سروره عند كلّ صفحة ، وعندما قال لي ما سؤالك
الصفحه ٣٧ : هذا الأسبوع ، وعندما قابلته بعد الصلاة اعتذر وقال : إنّه لم
يقرأ الكتاب لأنّه مشغول ، وعنده دورة
الصفحه ٤٤ :
برضى من رسول الله صلىاللهعليهوآله ، ويستشهدون على
ذلك بأنّك صلّيت بالناس عند مرض الرسول
الصفحه ٤٩ : الوقوف ، وإنّ جماعة من الأنصار كانوا يعودونه ، وأيضاً في
معرض حديثك قلت : أنّكم صادفتم عند مجيئكم إلى
الصفحه ٥٠ : ، بل امتنع عن البيعة من الأنصار سعد بن عبادة ، وعند دخولنا إلى المسجد
وقول عمر للناس أن يقوموا للبيعة
الصفحه ٥١ : فاطمة
عليهاالسلام
ما صنع أبو الحسن إلاّ ما كان ينبغي له ، ولقد صنعوا ما الله حسيبهم وطالبهم (١).
وعند
الصفحه ٥٢ :
ولياً ، فمّن الله تعالى بمقامه بين أظهرنا حتى اختار له الله ما عنده ، فخلى على
الناس أمرهم ليختاروا