الصفحه ٢١٥ : اثنان في أنّ أبا بكر كان
الخليفة الأوّل بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وهذا ممّا تتفق عليه المدارس
الصفحه ٢١٧ : متشابهون في آرائهم وأُمورهم
وموالاتهم.
وإذا أُضيفت كلمة ( شيعة )
لرجل كقولك : شيعة فلان فإنّها تعني
الصفحه ٢٢٨ :
الذين كانت خلافتهم
هي خروج عن الخلافة الشرعيّة وعن الشرع الإسلامي ، ويطعنون في مذهب أهل البيت
الصفحه ٢٤٥ : الرسول صلىاللهعليهوآله : « أنا مدينة
العلم وعلي بابها ».
٣ ـ « لا يفتينّ أحد في المدينة وعلي
حاضر
الصفحه ٢٤٩ : ، بينما نحن قد اختار لنا الله من يكون
خليفتنا ، ولكن رفضنا ذلك ، ولذلك قد وقعنا في المحذور ووقعنا في
الصفحه ٧ :
مقدّمة
المركز :
إنّ أكبر عقبة يواجهها المستبصر خلال
بحثه في التاريخ الإسلامي هي الخطوط
الصفحه ١٤ : ومعرفة آراء وأفكار مذاهب أُخرى لا يعرفون عنها شيئاً ، فممّا لا شكّ فيه
أنّهم سيراجعون عدداً لا بأس به من
الصفحه ٢٩ : سوف تذكر في طيّات هذا الكتاب ، ولكن سوف أذكر هنا حديثين فقط ، نالهما
الكثير من التعتيم والتجاهل ، مع
الصفحه ٤٩ :
وقاص وعبد الرحمن بن
عوف ومن معهما من بني زهرة فبايعوا ، وأيضاً بايع كلّ من كان من الأنصار في
الصفحه ٥٠ : عامة؟ أي هل كانت
بالإجماع أم أنّه امتنع أحد عن هذه البيعة؟
ج ـ لم تكن هذه البيعة عامة في أوّل
الأمر
الصفحه ٥٢ : لأنفسهم في مصلحتهم متّفقين غير مختلفين ، فاختاروني عليهم
وليّاً ولأمورهم راعياً ، وما أخاف بعون الله وهناً
الصفحه ٥٤ :
عليّ ، فبعثت عمر ،
فجاء فناداهم وهم في دار عليّ ، فأبوا أن يخرجوا فدعا عمر بالحطب وقال : والذي نفس
الصفحه ٥٩ :
فقد تركتم له ما بيده من الصدقات كما
أشار عمر.
وحاولتم استمالة العباس بأن تجعلوا له
في الأمر
الصفحه ٦٤ : بن عوف وصدقت
كلامها.
وقلت لها : كان رسول الله يأخذ من فدك
قوتكم ويقسّم الباقي ويحمل منه في سبيل
الصفحه ٦٧ : أن
تكون من الصدقة لأكلتها ».
وإنّ الحسن بن علي عليهالسلام أخذ تمرة من تمر
الصدقة فجعلها في فيه