الصفحه ٣٦ :
يبقى له في نفس
خليفتي رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
أبي بكر وعمر المكانة التي سجّلها التاريخ
الصفحه ٥٧ :
فتزدادوا من الحقّ
بعداً ».
فلمّا سمع بشير بن سعد الأنصاري ـ الذي
شقّ جمع الأنصار وبايعني في
الصفحه ٦١ : الشيطان ، أو فغرت فاغرة قذف أخاه عليّاً في لهواتها ، ولا ينكفئ حتى يطأ
صماخها بأخمصه ، ويطفئ عادية لهبها
الصفحه ٧٣ :
عليَّ أعظم من فوت
ولايتكم التي إنّما هي متاع أيام قلائل » (١).
س ٢٣ ـ لا خلاف في ضرورة الحروب
الصفحه ٨٢ : بن عبادة
في السقيفة.
وهو الذي هدّد عليّ بن أبي طالب بضرب
العنق إن لم يبايع.
وهو الذي ضمّ أبا
الصفحه ١٠٤ :
لأبي بكر ، وفضّلت
أن تكون القوة الضاربة في مواجهة ما سيحدث ، ويكون أبو بكر هو الذي في الصورة
الصفحه ١٢٤ :
وفي أُمور كنت أرى أنّ النصوص الواردة
هي اجتهادات من رسول الله ، قد اجتهد فيها لمصلحة ، فإذا رأيت
الصفحه ١٣٠ :
قريش هذا الأمر
لحبها إياك ، فحملت بني أُميّة وبني أبي معيط على رقاب الناس ، وآثرتهم بالفيء.
ثمّ
الصفحه ١٣٧ : البيت في خمسين من الأنصار حاملي السيوف كما أمرهم عمر ،
ثمّ تكلّمنا وتنازعنا ، فأوّل ما عمل طلحة أنّه
الصفحه ١٤٤ :
( كإتمام صلاة السفر ، ومنعي من التلبية
، وتركي للتكبير في الصلاة ، ومنعي من التمتع في الحجّ ) فلم
الصفحه ١٤٧ : ، حتى منعني من شرب
الماء أيام الحصار وقد قلت في ذلك : « ويلي على ابن الحضرميّة ( طلحة ) أعطيته كذا
وكذا
الصفحه ١٥٠ :
وأوّل من أطلقه هو
مروان بن الحكم ، وذلك عندما اجتمع الناس من أصحاب الرسول وكتبوا كتاباً ذكروا فيه
الصفحه ١٦٤ : صلىاللهعليهوآله ، واشتد وجعه خرج
وهو بين رجلين تخطّ رجلاه في الأرض ، بين العباس بن عبد المطلب ورجل آخر ....
قال
الصفحه ١٦٦ :
على أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله يستحيل أن يترك دين
الله وهو في مهد نشأته إلى الأهواء ، ويترك
الصفحه ٢٤١ :
هو الفتى ، أم هو المفتىُّ قاصعةٌ (٤)
وقفاتُ منبره في شقشقيته