الصفحه ٢٣٠ : الصلات والكساء والحباء والقطايع ويفيضه
في العرب منهم والموالي ، فكثر ذلك في كلّ مصر ، وتنافسوا في المنازل
الصفحه ٢٣٨ : المبكي ـ في نفس الوقت ـ
ظهور بعض من يدّعي المشيخة والإفتاء على شاشة القناة الفضائية السعودية وهو يفتي
الصفحه ٢٤٠ :
وإن كان هذا الذكر يعني بأنّهم يحبون
عليّاً عليهالسلام
، فإنّ البعض من النصارى قد كتب الكتب في
الصفحه ١٣ :
يتكلّمون بكلامهم ،
وقد نسوا أنّ المذهب الوهابي يكفّرهم ويكفّر كلّ من يعارضه في الرأي!
فانظر إلى
الصفحه ٣٣ : وعند أمثاله ، فأيّ
إنسان يخالفه في الرأي سيصبح زنديقاً يسبّ الصحابة ولا يصحّ أن يكلّمه أحد!
وعندها
الصفحه ٣٩ :
فيما حدث حتى الآن ،
وأسألهم عمّا حصل ، وأتأمّل في أقوالهم وأعمالهم ، وأكتب الردّ على لسانهم
الصفحه ٩٧ :
س ٤ ـ كيف علمت بأنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله كان يريد أن يصرح
باسم علي عليهالسلام
في كتابة
الصفحه ٩٨ :
فقلت له : لقد كان في رسول الله من أمره
ذروٌ من قول ( طرف من قول ) لا يثبت حجّة ولا يقطع عذراً
الصفحه ١٢٨ : جعلني فيه وأمضاه أبو بكر ، فأردت أن أُوصي له ، فدبّرت الأمر بنفسي
ورتّبته حيث ينتهي إليه ، وأكون أمام
الصفحه ١٦٥ :
من يقع فىّ ، فهل
تطيب نفسها بإفشاء الوصية وفيها كلّ الخير؟!
ثمّ هل كان رأيها أنّ الوصية لا تصحّ
الصفحه ٢٢٦ : بالمدينة ، في ٨ أو ١٠ من شهر ربيع
الثاني سنة ( ٢٣٢ هـ ).
توفّي بسامراء في ٨ ربيع الأوّل سنة (
٢٦٠ هـ
الصفحه ٢٣١ :
أكابر المحدّثين وأعلامهم عند أهل السنّة في تاريخه : إنّ أكثر الأحاديث الموضوعة
في فضائل الصحابة افتُعلت
الصفحه ٢٣ : ، ويقولون لهم : لا تناقشوا هذا المسلم ، فكنت أقول في نفسي : الحمد
لله على دين الإسلام الذي حرّر عقلنا ، ولم
الصفحه ٢٥ :
البداية
بسبب زواجي اضطررت لترك العمل في هذا
المجال ، وعملت لدى خال لي عنده مكتب عقاري ، وخلال
الصفحه ٢٦ :
من كلّ الصحابة ،
هذا ما أخبرته به فقط ، مع أنّي أخفيت في قرارة نفسي ما سمعته من مشايخي ومن
العوام