الصفحه ٢٠٠ :
زعامة قريش ،
وبالتالي زعامة العرب والسبق فيها.
ولقد فضّل الله هاشماً على أُميّة ،
وقدّم هاشماً
الصفحه ٢٠٣ : أبا سفيان
ألم يئن لك أن تعلم أنّي رسول الله ».
فقال أبو سفيان : بأبي أنت وأُمّي ، أما
والله فإنّ في
الصفحه ٢٠٧ : الناس وقوّى سلطة معاوية في الشام ، فبسط يده عليها بعد ما
أجازه عليها ، كما أجازه أبو بكر وعمر ، فصارت
الصفحه ٢١٢ : معاوية؟
ج ـ بعد الانتهاء من معركة صفّين وما
جرى فيها من التحكيم وخداع معاوية وعمرو بن العاص لي وللناس
الصفحه ٢٣٧ : صلىاللهعليهوآله
، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: « في أصحابي اثنا عشر منافقاً فيهم ثمانية لا يدخلون
الصفحه ٢٤٤ :
ما ثار في سيّد الزهّاد ثائرة
سلامة الدين أشهى (١٨) من إمارته
الصفحه ٢٤٨ : القصة
:
دخلت إلى مسجد في مدينة دمشق يوم الجمعة
وقد كان الخطيب يفسر سورة النحل ومن ضمن ما قاله
الصفحه ١٧ : لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ
الْمَوَدَّةَ فِي الْقرْبى )
(٢).
فإنّ رسول الله
الصفحه ٤٤ : صلىاللهعليهوآله
، وبأنّك أوّل من أسلم من الرجال ، وأنّك صديقه في الغار فما ردّك على ذلك؟
ج ـ أولا : لم يكن معي
الصفحه ٥١ : على مقدّمة
جيش يزيد في فتح صيدا وعرفة وجبيل وبيروت. وهكذا رضي أبو سفيان وامتنّ لنا وقال :
وصلته رحم
الصفحه ٥٣ : لم نرض
عنك فيه ببعض دون بعض.
وأمّا قولك إنّ رسول الله منّا ومنكم ،
فإنّه من شجرة نحن أغصانها وأنتم
الصفحه ٦٠ :
لاثت خمارها على
رأسها واشتملت بجلبابها ، وأقبلت في لمّة من حفدتها ونساء قومها تطأ ذيولها ، ما
تخرم
الصفحه ٦٢ : بدلا! ( وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإسلام دِيناً فَلَنْ
يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ
الصفحه ٦٦ : الْقُرْبى )
(٢).
فقلت لها : سمعت رسول الله يقول : سهم
ذي القربى لهم في حال حياتي وليس لهم بعد موتي
الصفحه ٧١ :
حروب
الردّة :
س ٢٢ ـ بعد أن سكن لك الأمر في المدينة
وبايعك الناس ، إمّا رغبة أو رهبة أو طمعاً