الصفحه ٩٥ : مع أبي بكر وأبي عبيدة وعثمان ، وأمّر علينا أُسامة بن زيد ، وهو شاب
لم يتجاوز السابعة عشر من العمر
الصفحه ٩٧ : تمهل قلت
: إنّ رسول الله يهجر. أو إنّ رسول الله غلب عليه الوجع ، وقد صرّحت بذلك في كلام
لي مع عبد الله
الصفحه ١٠٥ : فضّلت أن يكون هو الخليفة الأوّل
، وأنا معه أساعده وأُشير عليه ، ويكون الأمر لي من بعده ، وذلك بعد أن
الصفحه ١١٧ :
برأيك واجتهادك ، حيث جعلت الزوجة تحرم على زوجها إذا ذكر لفظ الطلاق ثلاث مرات في
موقف واحد ، مع أنّه كان
الصفحه ١١٩ : أسقطها عمر بن الخطاب ،
وتبعه في إسقاطها عامّة من تأخّر من المسلمين ، مع علمهم بأنّ عمر ليس نبيّاً ، كي
الصفحه ١٢٣ : ، وبالرغم ممّا جاء فيها من التفصيل والبيان في السنّة
، وقد سألت النبيّ عن ميراث الجدّ مع الإخوة.
فقال لي
الصفحه ١٢٦ : المسلمين شرّها ، فمن عاد إلى مثلها فاقتلوه » (١).
فلماذا قلت هذا الكلام مع أنّ هذا طعن
منك في أبي بكر وفي
الصفحه ١٢٧ : الشورى ، وكيف ضمنت إقصاء
الخلافة عن عليّ مع وجوده ضمن أصحاب الشورى الذين سمّيتهم؟
شورى
عمر
ج ـ لما
الصفحه ١٣٠ : هاشم ضغن من عدم مبايعة علي لأبي بكر وطعنه فيه.
وسعد بن أبي وقاص ابن عمّ عثمان ، وسوف
يقف معه
الصفحه ١٣٣ :
حوار مع عثمان بن عفان (
الخليفة الثالث )
شورى عمر المعهودة.
معارضة الصحابة.
أبرز معارضي
الصفحه ١٤١ : على الكوفة.
ـ وقربت بني عمومتي ، أنشأت لهم العمل
والولايات وهم أحداث غلمة لا صحبة لهم مع رسول الله
الصفحه ١٤٤ : .
____________
١ ـ قال عبدالرحمن
بن يزيد : كنّا مع عبدالله بن مسعود ، فلمّا دخل مسجد منى قال : كم صلّى أمير
المؤمنين
الصفحه ١٤٨ :
ومائتي ألف دينار (١).
وقد كان مع طلحة في إمالة الناس عنّي.
٤ ـ عمرو بن العاص : وكان والياً
الصفحه ١٥٠ : من بني أُميّة وهم غلمة لا صحبة لهم مع الرسول.
٦ ـ وما كان من الوليد بن عقبة إذ صلّى
بهم الصبح وهو
الصفحه ١٥١ : كان معك؟
قال : كان معي نفر تفرّقوا خوفاً منك.
قلت : من هم؟
قال : لا أخبرك بهم.
قلت : فلم