الصفحه ١٩ :
كيف عرفتُ طريق الحقّ
وركبتُ سفينة النجاة؟
رحلتي مع الكتب.
البداية.
البحث عن الحقيقة
الصفحه ٢٢ :
رحلتي
مع الكتب :
لقد كنت شغوفاً بقراءة الكتب الدينية ،
فبعد أن أنهيت دراستي تخرّجت من معهد
الصفحه ٣١ : الفقه من أهل السنّة ، فاستعاضوا عن كلمة ( وعترتي )
بكلمة ( وسنّتي )! مع أنّها غير موجودة في الكتب
الصفحه ٣٢ :
أصنام
تواجهني :
إنّ ما كان يواجهني مع النصارى عندما
كنت أحاورهم حول الإسلام من منع رهبانهم لهم
الصفحه ٣٥ : علياً هو الله ، والغرابيّة يقولون : إنّه رسول الله ، لكن
جبريل عدل بالرسالة عنه إلى محمّد حميّة منه معه
الصفحه ٤١ :
حوار مع أبي بكر ( الخليفة
الأول )
السقيفة.
اجتماع الأنصار.
أخذ البيعة من قريش.
محاولة
الصفحه ٤٨ : وبايعه الأنصار ، فقام عثمان ومن معه من بني أُميّة فبايعوا ، وقام
سعد بن أبي
____________
١ ـ شرح نهج
الصفحه ٤٩ : مجتمعين
من أجل البيعة مع أنّ عمر قد منع الناس من أن يقولوا : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله قد مات؟ أي
الصفحه ٥٢ :
له ولعقبه ، وتكون
لكما الحجّة على عليّ وبني هاشم إذا كان العباس معكم ، فانطلقت مع عمر وأبي عبيدة
الصفحه ٥٨ : حاولتم استخدام القوّة بعد أن
أعيتكم الحجّة في السقيفة على سعد بن عبادة ومن معه ، فعند امتناعه عن البيعة
الصفحه ٦٦ : لعليّ وفاطمة عليهماالسلام
وهي من الإرث مع ما تقول من منع الإرث لهم ، وهذا يؤكّد أنّ ما ذهبتم إليه هو
الصفحه ٧٠ : النبيّ صلىاللهعليهوآله التي صلّى فيها وحيث أصيب أصحابه بأُحد ، ومعه أبان بن عثمان وعمرو بن
عثمان وأبو
الصفحه ٧٦ :
خليفة ، وكان قد عاهد الله ألاّ يشهد مع خالد حرباً بعد هذه! وتكلّم عمر عندك يا
أبا بكر في خالد رجاء أن
الصفحه ٨٣ :
حوار مع عمر بن الخطاب (
الخليفة الثاني )
رزيّة الخميس.
منع إعلان وفاة الرسول ( صلى الله عليه
الصفحه ٨٨ : خذله ، وأدر الحقّ معه حيث دار ».
فلقيته بعد ذلك فقلت له : هنيئاً لك يا
بن أبي طالب أصبحت وأمسيت مولى