الصفحه ١٥٦ : اطروحته ( خلافة الانسان وشهادة الأنبياء ) فهو يرى أن العصمة لابدَّ أن تتوفر
في الشاهد الرباني لانه يكون في
الصفحه ٤٢ :
بمذهبهم القائل إن
التجربة هي المصدر الأساسي لكل المعارف البشرية لأن هذا القول نفسه قضية يعمم فيها
الصفحه ١١١ : ، لانه
يستند أساساً إلى المثل الأعلى. من هنا نفهم كيف أن العقيدة الإسلامية التوحيدية
تستهدف بناء محتوى
الصفحه ١٣٢ :
التجريدي عن السبيل لخدمة الإنسان لأن كل عمل من أجل الله فإنه من أجل عباد الله
لأن الله هو الغني عن عباده
الصفحه ١٦٢ : لأن ( الانسان لا يستطيع ان يدرك
التنظيم الاجتماعي الذي يكفل له كل مصالحه الاجتماعية وينسجم مع طبيعته
الصفحه ٩ : باقر الصدر لأنه في حدود اطلاعي القاصر
لا توجد دراسة مستوفية تستوعب البحث العقائدي عند الشهيد الصدر وان
الصفحه ٣٧ : : ( سقراط
إنسان ) و ( كل إنسان فان ) نستنتج ان ( سقراط فان ) فهذا توالد موضوعي لأنه ناشىء
عن التلازم بين
الصفحه ٦٠ :
لاكتشاف الخيط
الرفيع الذي يشدّ حلقات هذا الخط الإلهي الممتد والمستمر في التاريخ لأن المدارس
الصفحه ٦١ : التاريخية وإنما هو مما تفرضه العقيدة نفسها وفكرة الإمامة بالذات لأن
الإمامة واحدة في الجميع بمسؤولياتها
الصفحه ٧١ : فبعضهم غير مؤهل لأن يحمل هموم البشرية على
الاطلاق في كل زمان ومكان بل هو مؤهل لأن يحمل هموم عصره فقط أو
الصفحه ٧٧ : أعماق تاريخ الانسان لأنها طغت على السطح منذ أن تشعبت النواة الأولى
للمجتمع الانساني وظهر أفراد عديدون
الصفحه ٨١ : :
ـ صيغة ثلاثية : لأنها تحدد الأطراف في
ثلاثة ( الإنسان ـ الطبيعة ـ الإنسان ).
ـ صيغة رباعية لأنها تؤمن
الصفحه ٩٦ : والآليات. لأن السيد باقر الصدر
يولي دائماً المفاهيم أهمية خاصة .. ويعتبرها قاعدة السلوك والخط الذي يختاره
الصفحه ٩٧ : ء أهمية التوحيد ومحوريته
لكل الأصول الأخرى فسمّوه : أصل الأصول. واطلق على العقائد اسم ( علم التوحيد )
لأن
الصفحه ١٠٤ : المرد والأساس والباعث للكون والعالم لأنها لا تمتلك الأصالة بل هي عرض
زائل.
ثانياً : التوحيد والمثل