الصفحه ٦٩ : فكرة اله لكن لا يستطيع أن ينزع عنه الطابع القومي المحدود وفي الانجيل صعدت
فكرة الله مرتبة وذلك لانه
الصفحه ٦ : أبداً الاغراءات
لشبيبة برلين وطوكيو وموسكو إذا كان هناك مليار من الناس تقريباً ينتمون للثقافة
الإسلامية
الصفحه ١١٢ : على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) ( الانفال ٥٣ ). هذا التلازم هو عين
الارتباط بين الجهاد الأكبر والجهاد
الصفحه ١٤١ : الثقافي الذي كان شائعاً في قومه ولم يؤثر
عنه أي تميز عن ابناء قومه الا في التزاماته الخلقية وأمانته
الصفحه ٤٠ : لأن
هذا المجتمع على محور واحد يعني نفي نقيض كل قيمة احتمالية وهذا لا يتحقق إلاّ إذا
قبلنا باستحالة
الصفحه ١٠٧ : ولكن في حدود آفاق هذا المثل الأعلى لأنه سرعان ما يبلغ
مداه الاقصى فيتحول إذا لم نتجاوزه إلى عائق يعطل
الصفحه ١٠٨ :
يسيرون نحو الله ولكن من حيث لا يشعرون .. لان كونه سبحانه مثلا أعلى حقيقة كونية
على الانسان أن يعيها
الصفحه ١٢١ : الأرض وخيراتها ونشأت أشكال من استغلال الإنسان لاخيه الإنسان
لأن تعلق هذا الكائن بالأرض وثرواتها جعله
الصفحه ١٥٩ :
بدوره الرباني واما إذا لم تحقق القرابة هذا الاطار فلا أثر لها في حساب السماء
قال الله تعالى : (
وإذا
الصفحه ٥١ : الموضوعي غير مستنبطة بل
بديهية أولية لأنه إذا لم تكن هناك درجات تتمتع بالصحة الموضوعية بصورة مباشرة لا
يمكن
الصفحه ٦٦ : لا توافق عليه
الفلسفة الميتافيزيقية التي ترفض عموم قانون الحركة للمفاهيم الذهنية لانها لا
يمكن أن
الصفحه ٧٦ : الصدر متميزاً
لأنه قام على معالجة أصول الدين معالجة اجتماعية نهضوية تسعى أساساً لتقديم الدين
كحل للمشكلة
الصفحه ١٠٢ :
أما الخطوة الثالثة تقودنا إلى ان فرضية
اثبات الصانع إذا لم تكن صادقة فان احتمال وجود هذه التوافقات
الصفحه ١٢٤ :
الحرية مهما سيء استخدامها ومهما وظفت في التمرد على الخالق وارادته .. فانه لن
يخرج من هيمنة الغيب .. لأن
الصفحه ٤٤ : أما
الرياضية البحتة فهي تكرارية وكذلك يقينية لانها خالية عن الإخبار.
وناقش ( باقر الصدر ) هذه