الصفحه ٨٩ : والايمان بالله .. ان
المنهج الذي قاد إلى كل هذا الزخم العلمي والتقني يقود .. بنفس الخطوات إلى
الايمان بالله
الصفحه ١٣٤ : الثاني : تصنيفه لطبقات
المجتمع الفرعوني على أساس قيمة العدل حيث قسم هذا المجتمع إلى فئات مختلفة
يحدّدها
الصفحه ١٤٤ : الوحي ليس لها إلاّ حس بالمادة والإدراك عقلي غائم قد يصل إلى مستوى
الإيمان بالقيم والمثل وبالله إلاّ أنه
الصفحه ١٤٩ : الأمور إلى نصابها وترجع للمجتمع وحدته وانسجامه هذه الثورة : قادها الأنبياء
: ( كان الناس أمة واحدة
فبعث
الصفحه ١٢٠ : والشهادة غائبه تقريباً عن البحث الكلامي القديم لكنها تبدو بارزة في
بحوث باقر الصدر خاصة وان الايمان بالغيب
الصفحه ١٧ : الحاجة الماسة
للمسلمين في الذبّ عن الدين والمبدأ والوحي والمعاد ... لقد شهد تاريخ هذا العلم
فترات ازدهار
الصفحه ٥٥ : المجال بقدر ما ساعد انتشار
الاتجاه التجزيئي في التفسير على إعاقة الفكر الإسلامي القرآني عن النمو المكتمل
الصفحه ٨٣ : مع العلاقة
الاجتماعية الرباعية.
وبالتفاتة ذكية رائعة يطابق بين مدلول
الآيتين اللتين تحدثنا عن
الصفحه ٩٢ : عن محمد باقر الصدر ( الرجل
الذي كان من الممكن أن يكون مانديلا العراق ) ( نقلا عن تجديد الفقه الإسلامي
الصفحه ١٥٤ : ) لم يكونوا معزولين عن قواعدهم ولم يكونوا يحتجبون عن
الناس إلاّ أن تفعل ذلك السلطات القائمة : فالأئمة
الصفحه ١٥٨ : لأن العصمة لا تخرج المعصوم عن الاطار التاريخي لحركة الإنسان
لانها لا تخرجه عن كونه انساناً متعالياً
الصفحه ٥ : ءاً بالأنظمة الملكية
والارستقراطية وصولا إلى الانظمة الثيوقراطية والدكتاتورية الفاشية والشيوعية في
عصرنا فان
الصفحه ٣٨ : آمن بها المنطق
الارسطي والتي أرجعها إلى ست : يقول الصدر ( ان القضايا التجريبية والحدسية والمتواترة
الصفحه ٤٨ : الاستدلال الاستقرائي ) وأخرى
يواجه شيئاً مشكوكاً ومحتملا بدرجة محددة على أساس علم اجمالي قبلي فيتجه إلى
الصفحه ٥٩ : توجه فيها هذا المثل الأعلى البشرية من خلال انبيائه
ويهديهم إلى سبيل السعادة والرفاه. ( والامامة ) هي