الصفحه ١٠ : غيره من سائر الصحابة ، سوى معلمّه الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام ، وستأتي الإشارة
إلى أنّ الإمام
الصفحه ١٣٦ : الاٍستمرار في غيّه.
وأستمرت سيرة أذناب معاوية في التحدي من
بعد شهادة الإمام عليهالسلام
، فكانت لهم في
الصفحه ٢٠٦ : شفاعته لفتيان
من قريش عند الإمام عليهالسلام
وذلك بعد حرب الجمل ، وفي ذلك الحين تشفّع أيضاً لمروان ، فعفا
الصفحه ٢٠٥ : من قبل أبو سفيان في مجلس عثمان
.. ( فو الذي يحلف به أبو سفيان لا جنّة ولا نار ).
والآن وقبل عرض
الصفحه ١٨٠ :
شيئاًَ من فضل أبي تراب وأهل بيته.
فقامت الخطباء في كلّ كورة وعلى كلّ
منبر يلعنون عليّاً ، ويبرؤون منه
الصفحه ٢٤٩ : ذكره بروايته ـ إلى غير ذلك من الأدعية التي رواها عن
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
، روى في فضلها
الصفحه ٢٠٧ :
لحربه ، ويبقى
النُبل يفيض من الإمام عليهالسلام
وابن عمه على من أساء إليهما فاستكان واعترف ، حتى
الصفحه ٣٣٠ : في محاوراته معهم ، غير أنّها من بعد شهادة الإمام عليهالسلام تبدلت ، ولقد مرّت
بنا في صفحات إحتجاجاته
الصفحه ٢١٥ : كفّ بصره.
وإذا رجعنا إلى قراءة تاريخ حياته ، نجد
في ( الحلقة الأولى في عنوان ( وأبيضّت عيناه من
الصفحه ١٢٦ :
إذا كانوا مستحقي القتل ، فما ذنب من
قتلهم؟ فهم كفار مشركون ، جاءوا إلى الإسلام وهو في مهاجره
الصفحه ١٤٠ : بوائق ، بدءاً
من أيام عثمان ومروّراً بأيام الإمام عليهالسلام
، وحرب صفين تكفي في إدانته بإراقة دما
الصفحه ١٧٢ : الباغية الإمام أمير
المؤمنين عليهالسلام
ومعه من الصحابة الجمع الكثير ومنهم عمار بن ياسر الذي قال فيه
الصفحه ١٩٥ : فضائل للإمام أمير المؤمين عليهالسلام
خاصة به ، لا يشاركه فيها أحد من غير أهل بيته الذين أذهب الله عنهم
الصفحه ١٢٥ : (٣)
والآن إلى السؤال الذي يفرض نفسه عن
تفجع عثمان لقتلى السبعين من قريش ببدر ، وبراعته في التصوير لوجوههم
الصفحه ٢٧٩ :
المبحث الأول
في كتبه إلى الإمام أمير
المؤمنين
وإلى الإمام الحسن الزكي
المجتبى عليهماالسلام