الصفحه ٦٨ : ، فهي من جانب تدعو إلىٰ التسامي والترفّع ، ومن جانب آخر إلىٰ التصدّي
للظالمين والثورة عليهم ، وتؤكد كذلك
الصفحه ٩٤ : ودينك
ومبادئك ، فهنا يكون الحق المرّ أو الخيار المرّ.. هذا الاَخ أم ذاك الربّ ؟!!
أي هل يتخذ من أخيه
الصفحه ١٠٤ :
أحياناً أصعب وأعقد
من لحظات المواجهة الساخنة الواضحة مع الأعداء ، وخاصة إذا كان رمز هذا النوع من
الصفحه ١٠٩ : وقتله من قبلهم ، أو السماح لهم بتسويغ هذا الفعل ، أي منحهم التبرير لذلك ، قبل إتمام أهدافه واستكمال
الصفحه ١١٣ :
الموقف
من أعوان الظلمة :
إن الطواغيت ليس بإمكانهم الوصول
إلىٰ مآربهم إذا لم يجدوا أعواناً لهم
الصفحه ١٣ :
من سلفك..» ، ووصفه
عمر بن عبدالعزيز بأنّه : «سراج الدنيا وجمال الإسلام » (١).
وحين اصطدم
الصفحه ٢٠ : وموقفهما وأمام هذا الطاغية الذي مازال يقطر سيفه من دماء المجزّرين في رمضاء كربلاء من أهل بيت النبوة
الصفحه ٢٤ : ، يذبّحون أبناءهم ويستحيون نساءهم ، وأمست العرب تفتخر علىٰ العجم بأنّ محمداً منها ، وأمسىٰ آل محمد مقهورين
الصفحه ٣٠ : يتراجع خطوة إلىٰ الوراء من أجل خطوتين إلىٰ الإمام ـ كما يقول السياسيون الذرائعيون اليوم ـ فيهادن معاوية
الصفحه ٦١ :
في كل موقف وموطن وفي
كلِّ نبضة قلب ورمشة جفن ، وكأنه قطعة من كيانٍ وجزءٍ من كلِّ ، لا ينقطع
الصفحه ٦٥ : الإنسان فيما هو غارق في عمق العرفان ، فنسمعه يقول : « وأجرِ للناس علىٰ يدي الخير ، ولا
تمحقه بالمنّ ، وهب
الصفحه ٦٧ :
« لا ترفعني... إلّا حططتني... »
وهو من جانب آخر يسعىٰ إلىٰ توضيح وتيسير المفاهيم الإسلامية العامّة
الصفحه ٧٣ : * فَكُّ رَقَبَةٍ ) (١)
، كما أنّه كان نتيجة طبيعية للفتوحات الإسلامية ووقوع الآلاف من أبناء البلدان
الصفحه ٧٦ : ومناقبية عظيمة راحت حكاية للأجيال.
وقصته الاُخرىٰ مع جارية له كانت
تحمل له إبريقاً ، إذ سقط الابريق من
الصفحه ١٠٨ : الإمام سرّاً لمثل هذه الحركات ، ولو بدرجة من الدرجات ، رغم أنّه لم يعلن ارتباطه المباشر معها ، ولكنه ترك