الصفحه ١١٥ :
غير طاعة الله... »
(١).
قد يتصوّر بعض الناس من ذوي المكانة في
المجتمع أنّ اصطحاب أولئك
الصفحه ١٢٢ :
مقاماً واحداً أحييت به له ديناً ! أو
أمّتُ له فيه باطلاً!! أفهذا شكرك من استحملك ؟! ما أخوفني أن
الصفحه ٤١ : البكاء والتباكي الهادفين خيط رفيع
لا يمكن تجليته واكتناه فلسفته إلّا بفهم الهدف من البكاء أولاً
الصفحه ٤٤ :
قائلاً (ياحسين ألا تتقي
الله : تخرج من الجماعة وتفرّق بين هذه الاُمة) (١).
وأكثر من ذلك حين
الصفحه ٥٤ : وزوايا المتعة والمجون ، إذ نسمعه يناجي ربه قائلاً : « الهي ، كم من نعمة
انعمت بها عليّ قلّ لك عندها شكري
الصفحه ٥٧ : غدرها ، فإليك نلتجىء من مكائد خدعها ، وبك نعتصم من الاغترار بزخارف زينتها ، فإنّها المهلكة طلّابها
الصفحه ٦٤ :
من خلاله الإنسان بهدوء
وبساطة إلىٰ وحدانية الله تبارك وتعالىٰ من خلال استقراء ظواهر طبيعية حسيّة
الصفحه ٧٤ :
النظام الاجتماعي
القائم ، ولا يجد بدّاً من العمل معه أوله مقابل لقيمات يسدُّ بها رمقه ، أو
الصفحه ٨٩ : ، ثمّ حقّ مستنصحك وحقّ الناصح لك ، ثمّ حقّ من هو أكبر منك ، وحقّ من هو أصغر منك ، ثم حقّ سائلك وحقّ من
الصفحه ٩٣ : ، وأنك مسؤول عما وليّته من حسن الأدب والدلالة علىٰ ربّه ، والمعونة له علىٰ طاعته فيك وفي نفسك ، فمثابٌ
الصفحه ١٠٦ : سيستهدفونه حتماً إذا أحسوا منه أي بادرةٍ أو همسةٍ للتحريض ضد حكمهم ثانياً ، (فبقي خارج المدينة من سنة ٦١ هـ
الصفحه ١١٢ : عبدالملك يهدّده بأن يقطع رزقه من بيت المال... فأجاب الإمام عليهالسلام
: «
أما بعد.. فإنّ الله تعالىٰ ضمن
الصفحه ١٦ : عليهمالسلام
في ذكر أسماء من حضر مع الإمام الحسين عليهالسلام
، أنّ الإمام السجاد عليهالسلام
قد قاتل في ذلك
الصفحه ٢٦ :
علوم الشريعة من
تفسير القرآن الكريم والعلم بمحكمه ومتشابهه وناسخه ومنسوخه وأحكامه وآدابه
الصفحه ٦٦ : حدّين : بُعد الذات التي هي ألدُّ أعداء المرء (١) من جهة ، وهي كرامته
وكبرياؤه وعزّته من جهة اُخرىٰ