الصفحه ٧٤ : .
وإذا لاحظنا قول زيد بن ثابت في الرواية
الثانية " فقدت آية من الأحزاب حين نسخنا المصحف ... فالتمسناها
الصفحه ٩١ : المسلمين على العناية إلى أن بلغوا في حفظه والعناية به الغاية من الدقّة والشدّة حتّى عرفوا كلّ شيء من إعرابه
الصفحه ٩٤ :
والضرورة تملي علينا أن نسرد أقوال
علمائهم فيها ؛ لأنّه ليس من الإنصاف إلصاق التهم إليهم من غير
الصفحه ١٠٣ :
وأولاده ، فقد كانت راجعة من مكّة عندما علمت أنّ عثمان قتل ففرحت فرحاً شديداً ، ولكنها عندما علمت بأنّ
الصفحه ١٠٩ :
كاتب من أبناء
الطائفة نفسها ؛ إذ لم تجتمع كلمتها على الثقة بعلمه ، فينبغي الرجوع إلى الكتب
الصفحه ٢٩ :
النص الجلي والعصمة
والكمال لكل إمام (١).
والذي يجمع فرق الشيعة التي انبعثت من
أصل واحد ، ثمّ
الصفحه ٤١ :
الخصيصة ، ولوجود
الفضائل الكثيرة بحقّه حتّى قيل : ما جاء لأحد من أصحاب النبي من الفضائل كما جا
الصفحه ٤٣ : وفاة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
مباشرة ، وعلى هذا فإنّ التشيّع بالمعنى الذي حدّد هنا من نصرة علي قد
الصفحه ٥١ :
بيته في الأصل هم
نساؤه وفيهنّ الصدّيقة عائشة رضي الله عنهن جميعاً » ، ثمّ أورد قوله تعالى من سورة
الصفحه ٥٣ : على خير " » (١).
فاتّضح من هذه الروايات أنّ المراد من
أهل البيت ليس مطلق الأقارب ، وإنّما أخصّ
الصفحه ٥٩ : تبعاً لرأي أئمتهم ، وأنّهم تقدّموا على من سواهم في تدوين العلوم منذ عصر الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ٦٥ :
يعملون بمذاهب
العلماء من الصحابة والتابعين ، فلا يوجد أيّ مبرّر يوجب التعبّد بالمذاهب الأربعة دون
الصفحه ٧٢ : هشام ، فنسخوها في المصاحف ، وقال عثمان للرهط القرشيين الثلاثة : إذا اختلفتم أنتم وزيد بن ثابت في شيء من
الصفحه ٧٧ : المسلمين.
فهو اليوم في أيدينا كما أنزل على نبينا
محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
، لا يأتيه الباطل من بين
الصفحه ٧٨ :
ومع وجود هذا الضمان من الله تعالى
انتاب جماعة من المسلمين الغرور بقول تحريف القرآن ، ولا يثق بضمان