الصفحه ٦٧ : الأصل مصدر من قرأ يقرأ قراءة
وقرآناً ، معناه في اللغة الجمع والضم.
وقد خصّ اسم القرآن بالكتاب المنزل
الصفحه ٧٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
المشركين وأهل الكتاب على أن يأتوا بعشر سور مثله ، بل بسورة من مثله ، وهذا التحدّي دالّ على أنّ
الصفحه ٨١ : القمي الملقّب بالصدوق صاحب كتاب من لا يحضره الفقيه ، أحد كتب الحديث الأربعة المعتمدة عند الشيعة ، والسيد
الصفحه ١١ : إخراج هذا الكتاب, ونخصّ بالذكر الأخ الكريم الشيخ عبد الله الخزرجي ، الذي قام بمراجعة هذا الكتاب وتصحيحه
الصفحه ٢١ :
المسألة حول مصدر التشريع الأساسي المتّفق عليه عند المسلمين ، وهما : كتاب الله والسنة النبوية.
فما هو
الصفحه ٤٦ : أخذتم به لن تضلّوا : كتاب الله وعترتي أهل بيتي » (١). وقال أيضاً : « ... يوشك أن يأتي رسول ربّي فأجيب
الصفحه ٤٩ :
لا يضل هو كتاب الله
» (١).
لكنه غفل أنّ للحديث ألفاظاً أُخرى
صريحة المعنى والدلالة ، ولا يفهم
الصفحه ٦٨ : (١).
وللقرآن الكريم أسماء عديدة ، كلّها
تدلّ على رفعة شأنه ، وعلوّ مكانته ، وأنّه أشرف كتاب سماوي على الإطلاق
الصفحه ٧٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنّي تارك
فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، لا يسمّى الصحف والرقاع والأكتاف كتاباً ، بل
الصفحه ٨٠ : وتقديسه ، وأنّه الكتاب المنزل على محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
، منه يستقون عقيدتهم وأحكامهم ، وهو المرجع
الصفحه ٨٢ : الغطاء فقال :
إنّ الكتاب الموجود في أيدي المسلمين هو الكتاب الذي أنزله الله إليه للإعجاز والتحدّي
الصفحه ٨٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم من قول أو
فعل أو تقرير.
تاريخ
تدوين السنّة
من المعروف أنّ العرب قبل الإسلام لم
يعرفوا الكتابة
الصفحه ٩٥ :
وأمّا رفضهم لصحيح البخاري ، في حين
أنّه عند معارضي الشيعة من أصحّ الكتب بعد كتاب الله ، فذهب
الصفحه ١٠١ : الرجل إنّه لرسول الله ، وليس يعصي ربّه وهو ناصره فاستمسك بغرزه. ولمّا فرغ رسول الله من كتابة الصلح قال
الصفحه ٥ :
دليل الكتاب
مقدّمة المركز .................................................... ٩
تمهيد