الصفحه ٩١ : الأربعة ، وهي : الكافي لمحمّد بن يعقوب الكليني المتوفى سنة ٣٢٨ هـ فيه ١٦٠٩٩ حديثاً ، وكتاب من لا يحضره
الصفحه ٤٥ : ليكونوا حجّة لهم وعليهم. وقد أرسل محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى كافّة الناس على اختلاف عصرهم ومصرهم
الصفحه ٦٠ : : والله ما عندنا كتاب نقرأه عليكم إلا كتاب الله تعالى وهذه الصحيفة ، معلّقة بسيفه ، أخذتها من رسول الله
الصفحه ٩٤ : إعطاء علمائهم الفرصة الكافية للدفاع عن أنفسهم. فإنّ الشيعة اعتمدوا على الأحاديث النبوية في إثبات
الصفحه ١٠٩ : بالكتاب المصون من التحريف والسنّة المعتبرة عندهم. وليس من المبالغة إن قلنا إنّ التشيّع هو جوهرة الإسلام
الصفحه ٤٨ :
ولا يخفى أنّ رواية
مسلم للحديث ولو بطريق واحد كاف لإثبات صحّته ، وقد وثقه ابن سعد وابن معين وسبط
الصفحه ٦٤ : وجيزة لم تكن كافية لتحقيق هذا الهدف ، وذلك في عصر الصادق عليهالسلام
حين بدأ الضعف يدبّ في جسم الدولة
الصفحه ٨٨ : ـ عن هذه الشبهة : أنّ جملة « لا تكتبوا عنّي شيئاً إلا القرآن » بنفسها دالة على وجود المؤهل للكتابة عند
الصفحه ٩٠ :
ولوجود هذه الروايات تعددت آراء علماء
السنّة فيما يراد بـ " النهي عن الكتابة ". فرأى البعض أنّ حديث
الصفحه ٧٩ :
: إنّ الله قد بعث محمّداً بالحق ، وأنزل عليه الكتاب ، فكان مما أنزل الله عليه آية الرجم ، قرأناها
الصفحه ٨٩ :
وقد كتبوا إلى
الرؤساء والملوك ، وأنّ الإسلام كان يدعو إلى الكتابة وتعلّمها (١).
هذا مضافاً إلى
الصفحه ٢٣ : عديدة جمعت في كتاب سمّي بـ " المراجعات " (١).
وهؤلاء ما هم إلا نزر يسير من نخب
ومثقّفي السنّة وعلمائهم
الصفحه ٣٣ :
وكلهم رجال الصحاح.
ولعل سبب الاعتراض هو أنّ صحيح البخاري من أصح الكتب بعد كتاب الله ؛ وعليه فعدم
الصفحه ٥٩ :
، والتاريخ خير دليل على كراهية بعض الصحابة في كتابة العلم وتدوين الحديث خوفاً من أن يختلط بالقرآن.
وفي هذه
الصفحه ٦٢ : (١).
وأفضل قريش بنو هاشم ، كما رواه مسلم في
كتاب الفضائل أنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : إنّ الله