الصفحه ٤٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى مقتل علي عليهالسلام
، فهم يرون أنّ علياً أولى بالخلافة من غيره.
المرحلة الثالثة : التشيّع
الصفحه ٨٩ :
وقد كتبوا إلى
الرؤساء والملوك ، وأنّ الإسلام كان يدعو إلى الكتابة وتعلّمها (١).
هذا مضافاً إلى
الصفحه ٦٤ : .
ويجدر الإشارة إلى أنّ الفقه الجعفري
ليس هو في الحقيقة من رأي الإمام الصادق ، وإنّما مجموعة من العلوم
الصفحه ٨٢ : ذلك من الإمامية
والحشوية لا يعتد بخلافهم ، فإنّ الخلاف في ذلك مضاف إلى قوم من أصحاب الحديث ، نقلوا
الصفحه ١٠٩ :
كاتب من أبناء
الطائفة نفسها ؛ إذ لم تجتمع كلمتها على الثقة بعلمه ، فينبغي الرجوع إلى الكتب
الصفحه ٧٧ : المسلمين.
فهو اليوم في أيدينا كما أنزل على نبينا
محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
، لا يأتيه الباطل من بين
الصفحه ٨٤ :
للتحريف والتبديل ، إمّا
بالنقصان أو الزيادة.
والغريب من أولئك الذين نسبوا تحريف
القرآن إلى
الصفحه ١١٠ :
أتمنّى على كلّ مسلم ذي قلب سليم وعقل حرّ التخلّص من كبت الأغلال الماضي ، وأن ينظر إلى إخوانه الشيعة بعين
الصفحه ٤٨ : يكون مصنوعاً في دار الضرب التي أشار إليها الإمام مالك. ومن هنا يمكن أن ينسب إلى عشرين من الصحابة ، بل
الصفحه ٣٩ : نبيكم ، وهو من بينكم وليكم بعهد الله ورسوله ".
ومن أقواله المشهورة أيام صفّين :
سيروا إلى
الصفحه ٢١ :
وقد استخدمت كلمة " الجعفرية "
في موضوع البحث بدلاً من كلمة " الشيعة الإمامية الاثني عشرية " لغرض
الصفحه ٢٥ : الوثائق
أ. المنهاج التاريخي : وهو الوسيلة
الموصلة إلى كشف النظريات العلمية بتحليل الوثائق والاستنتاج
الصفحه ٩٧ : إلا في حجة الوداع.
وإن اختلفت الآراء حول تعريف الصحابة ، فإنّ
هذا اللقب يخصّص إلى من لقي النبي
الصفحه ٣٤ :
الرأي والمنهج فهم
كانوا موجودين في عهد الرسالة.
ولقد جاء علماء الشيعة ومنهم الشيخ
محمّد حسين آل
الصفحه ٣٦ :
السياسية والثورات
الاجتماعية أو الأسباب المادّية (١).
أبوذر
الغفاري
كان من غفار القبيلة