الصفحه ٩٠ : العموم ، ويشهد على ذلك أنّ الرسول أذن لأسرى بدر بأن يفدي كلّ كاتب منهم نفسه بتعليم عشرة من سكان المدينة
الصفحه ٨٨ : في أوائل المائة الثانية من الهجرة بأمر من الخليفة عمر بن عبد العزيز إلى عامله على المدينة أبي بكر
الصفحه ٩٦ : النبي أو رآه من
المسلمين فهو من أصحابه. يلاحظ أصل تعريفه من أستاذه علي بن المديني حيث
الصفحه ١٠ :
من مدرسة آل العصمة
والطهارة عليهمالسلام
بأبهى صورها وأجلى مصاديقها.
هذا ، وكانت مرجعية سماحة
الصفحه ٤٥ : البيت عليهمالسلام
تعتقد الشيعة أنّ الأرض لا تخلو من
الحجّة ، فلذلك أرسل الله رسله إلى الناس أجمعين
الصفحه ٩٥ : البخاري كثيراً من النصوص المتعلّقة ببيان خصائص أهل البيت بالإضافة إلى أنّه اعتمد على أبي هريرة ومروان بن
الصفحه ٥١ : الرسول بسفينة نوح من ركبها نجا ، ومن تخلّف عنها غرق.
أليس أزواجه من أهل بيته كما يزعم
الألباني ؟ أم أنّ
الصفحه ١١٢ : السنّة الشريفة ـ السيّد محمّد رضا
الحسيني الجلالي ـ مركز النشر التابع لمكتب الإعلام الإسلامي ، قم
الصفحه ١٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ومنها : أنّ الشيعة وليدة فكرة اليهود ،
تبرقعت بحبّ علي وآله ، ولا تمتّ إلى الإسلام بصلة ، وليست
الصفحه ٩٢ : لا يجوز.
والحديث عندهم ينقسم إلى المتواتر
والآحاد ، ويعنون بالمتواتر أن ينقله جماعة بلغوا من الكثرة
الصفحه ٦١ :
وفروعهم إلى هذا
الزمان (١).
هذا مما امتاز به الشيعة على غيرهم من
المذاهب الإسلامية الأُخرى
الصفحه ٥٩ : فراغه من تجهيز النبي آلى على نفسه أن لا يخرج إلا للصلاة ، فجمع القرآن مرتّباً على حسب النزول ، وأشار إلى
الصفحه ٧٢ : إلى حفصة ، فأرسل إلى كلّ أفق بمصحف مما نسخوا ، وأمر بما سواه من القرآن في كلّ صحيفة أو مصحف أن يحرق
الصفحه ٣٠ :
محمّد حسين آل كاشف
الغطاء حيث يقول : « إنّ أوّل من وضع بذرة التشيّع في حقل الإسلام هو نفس صاحب
الصفحه ٣١ :
تمشي منه جنباً بجنب
مع الدعوة إلى شهادة أنّ لا إله إلا الله وأنّ محمّداً رسول الله (١).
ويطالعنا