الصفحه ٢٨ : الشيخ المفيد في أوّل كتاب أوائل
المقالات : فهو علم على من دان بوجوب الإمامة ووجودها في كل زمان ، وأوجب
الصفحه ٢٩ : على الغلاة ؛ لأنّهم خرجوا من حدّ الإمامة إلى الألوهية.
والخلاصة أنّ لكلمة الشيعة معنيين ، الأوّل
الصفحه ٣٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وغرسها
فأطعمت من عامها.
وأوّل مشاهده مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الخندق ولم
يتخلّف عن
الصفحه ٣٨ :
ويقال : إنّه أوّل
من اتّخذ مسجداً في بيته يتعبّد فيه (١).
وعاد إليه الأذى في عهد عثمان ؛ لأنّه
الصفحه ٤٣ : كان قديماً قدم الإسلام ، ثمّ ظهر على شكل دعوة سياسية في أوّل لحظة بعد وفاة النبي ، ولابدّ من أن يظهر
الصفحه ٤٦ : الترمذي ،
دار السلام ، الرياض ، الطبعة الأولى ، محرم ١٩٩٩ ، ص ٨٥٩.
(٢) صحيح مسلم ، دار
السلام ، الرياض
الصفحه ٤٩ : السنة النبوية ، تحقيق : الدكتور محمّد رشاد سالم ، الطبعة الأولى ١٩٨٦ ، ج ٧ ص ٣٩٤.
الصفحه ٥٩ : القضية يرى عبد الحسين شرف
الدين الموسوي أنّ أوّل شيء دوّنه أمير المؤمنين كتاب الله عزّوجلّ ، فإنّه بعد
الصفحه ٦١ : أنّ الشيعة من أوّل نشأتها لا تبيح الرجوع في الدين إلى غير أئمتها ، فلذلك انقطعوا في أخذ معالم الدين
الصفحه ٦٧ :
الباب
الثالث
مصدر
التشريع الإسلامي
الفصل الأول : القرآن
تعريف
القرآن
القرآن في
الصفحه ٦٩ :
القرآن
ذهب العلماء فيما يراد بجمع القرآن إلى
معنيين :
المعنى الأوّل : الجمع بمعنى "
الحفظ
الصفحه ٧٠ : بين دفّتي مصحف واحد ، فاختلف العلماء فيه إلى قولين :
القول الأوّل : إنّ القرآن قد اكتمل
جمعه في مصحف
الصفحه ٧٣ : التعمّق في الروايات
السابقة نجد التعارض بين هذه الروايات. فقد دلّت الأولى على أنّ الجمع كان بعد وفاة النبي
الصفحه ٧٤ : فوجدناها مع خزيمة بن ثابت " ، ثمّ لاحظنا الرواية الأولى وغيرها من الروايات التي ظاهرها ، بل صريحها أنّه لم
الصفحه ٧٥ : دون غيرهم ؟! وحتّى لو أخذنا بالرواية الأولى مثلاً ، فلماذا دعا أبو بكر زيداً فقط لجمعه من العسب