الصفحه ٥٧ :
والأخبار في ذلك متواترة ، وفيها صحيح
الصريح في ذلك.
قال الحاكم : " وقد تواترت الأخبار
في
الصفحه ٧٤ :
كان في زمان عمر بن
الخطاب (١).
وعليه فيكون الجمع في ثلاثة عهود ، في عهد أبي بكر وعمر وعثمان
الصفحه ٢٢ :
الأمّة الإسلامية ، ومنها
: القول بأنّ للشيعة قرآناً غير القرآن الذي في أيدي المسلمين اليوم
الصفحه ٤٢ :
هذه المقدّمة أنّ
التشيّع قد مرّ على عدّة مراحل ، ونستخلصها في ما يلي :
المرحلة الأولى : التشيّع
الصفحه ١٠٢ :
التصرّف في مواجهة
النبي أمر هيّن أم معذور ؛ لقوله تعالى ( فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ
الصفحه ١٨ : إلاّ ويسبق
في ذكرهم بالشتيمة ويلحق بالسباب ، وتشكّك في عدالتهم ، وينتهي ذلك إلى الريب في حديث الرسول
الصفحه ٣٦ : المتحكّمة في طريق
قوافل قريش إلى الشام ، ويعدّ أحد أركان الشيعة ، ويتميّز بطابع خاص.
وقد جهر بإسلامه في
الصفحه ٨٢ :
كلّ ذلك يدلّ بأدنى تأمّل على أنّه كان
مجموعاً مرتباً غير مبتور ولا مبثوث.
وذكر أنّ من خالف في
الصفحه ٨٣ :
نقصان ، وما ذكر في
بعض الروايات بأنّ فيه تحريف ونقصان فهو مخالف لعقيدتهم في القرآن ، ومناقض للوعد
الصفحه ٩١ : المسلمين على العناية إلى أن بلغوا في حفظه والعناية به الغاية من الدقّة والشدّة حتّى عرفوا كلّ شيء من إعرابه
الصفحه ٣٨ :
ويقال : إنّه أوّل
من اتّخذ مسجداً في بيته يتعبّد فيه (١).
وعاد إليه الأذى في عهد عثمان ؛ لأنّه
الصفحه ٦٨ :
والقرآن ـ كما هو المعروف ـ في اصطلاح
الجميع هو كلام الله المنزل على محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٧٢ : أنّ حذيفة بن اليمان قدم على عثمان ، وكان يغازي أهل الشام في فتح أرمينية وأذربيجان مع أهل العراق فأفزع
الصفحه ٧٧ : المسلمين.
فهو اليوم في أيدينا كما أنزل على نبينا
محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
، لا يأتيه الباطل من بين
الصفحه ٨٤ : الشيعة غيابهم عن ما جاء في رواية مسلم المتعلّقة بآية الرجم الدالّة على وقوع التحريف في القرآن. وقيل