الصفحه ٦١ : إنّما هي مذاهب أتباعهم ؛ لأنّ أتباعهم أعرف بمذاهبهم ، كما أنّ الشيعة أعرف بمذهب أئمتهم ، بالإضافة إلى
الصفحه ٦٣ : أكثر بكثير من الرواة في عصر سلفه أو خلفه ، وهذا ليس بغريب ؛ لأنّ الظروف التي تهيّأت له لم تتهيّأ لغيره
الصفحه ٧٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
؛ فلذلك لا سبيل إلى طعنه والشك فيه ؛ لأنّ الشك في القرآن هو الشك في نبوة محمّد ، ومعاذ الله أن
الصفحه ٩٤ :
والضرورة تملي علينا أن نسرد أقوال
علمائهم فيها ؛ لأنّه ليس من الإنصاف إلصاق التهم إليهم من غير
الصفحه ٩٥ : البيت عليهمالسلام
(٢) ، مع أنّ
أقوال أئمة أهل البيت حجّة لهم ؛ وذلك لأنّ الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٧٢ : هشام ، فنسخوها في المصاحف ، وقال عثمان للرهط القرشيين الثلاثة : إذا اختلفتم أنتم وزيد بن ثابت في شيء من
الصفحه ٧٤ : .
وإذا لاحظنا قول زيد بن ثابت في الرواية
الثانية " فقدت آية من الأحزاب حين نسخنا المصحف ... فالتمسناها
الصفحه ٧٩ : كتاب الله ، فيضلّوا بترك فريضة أنزلها الله ، وأنّ الرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال
الصفحه ٨٣ : .
وإذا لاحظنا قول السيد المرتضى في أنّ
القرآن كان على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
مجموعاً
الصفحه ٣٢ : أُولئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ )
فكان أصحاب النبي إذا أقبل علي قالو : جاء خير البرية. (١)
وأخرج ابن
الصفحه ٣٧ : غايات الاندفاع ، وتضحية النفس ـ إذا اقتضى الأمر ـ في سبيل المبدأ. وكان ممن يعذّب في الله
الصفحه ٧٠ : (٢).
المعنى الثاني : جمع القرآن بمعنى
كتابته في مصحف واحد. وإذا أريد بالجمع هذا المعنى ، أي : جمع القرآن كلّه
الصفحه ٧٨ : سيأتي به عند خروجه إذا حان وقته ، فيرفع هذا القرآن المتداول بين الناس ". واعتبر أنّ قراءة الشيعة للقرآن
الصفحه ٩٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وأنّ كلّهم عدول ، وكلّ ما صدر عنهم من الأفعال لابدّ من تفسيره من باب اجتهادهم. وإذا كان هناك
الصفحه ١٠٠ : : ألسنا على الحقّ وعدوّنا على الباطل ؟ قال : بلى ، قال عمر : فلم نعطي الدنية في ديننا إذاً ؟ قال رسول الله