الصفحه ٢٧ : (١). فكلّ قوم اجتمعوا على أمر فهُم شيعة. وكلّ من عاون إنساناً وتحزّب له فهو شيعة له ، والشيعة تتعلّق
الصفحه ٣٠ : فقال : « أنا أبايعك وأوازرك » ، فأخذ الرسول برقبته وقال : « فاسمعوا له وأطيعوا » ، فقام القوم يضحكون
الصفحه ٣٥ : مشهد بعده.
وفي الاستيعاب له أخبار حسان وفضائل
جمّة ذكر معمر عن رجل من أصحابه : دخل قوم على سلمان وهو
الصفحه ٥٣ : تكون مع الرجل العصر من الدهر ، ثمّ يطلقها فترجع إلى أبيها وقومها ، وأهل بيته أصله وعصبته الذين حرموا
الصفحه ٨٢ : ذلك من الإمامية
والحشوية لا يعتد بخلافهم ، فإنّ الخلاف في ذلك مضاف إلى قوم من أصحاب الحديث ، نقلوا
الصفحه ٩٣ :
١ ـ الصحيح ما إذا كان الراوي إمامياً
ثبتت عدالته بالطريق الصحيح.
٢ ـ الحسن ما إذا كان الراوي
الصفحه ٥٨ : ء مساوياً لهم وأفضل منهم في استجابة الدعاء لأمره تعالى بأخذهم معه ؛ لأنّه في موضع الحاجة ، وإذا كانوا هم
الصفحه ٧٥ : القرآن مدوّن بين دفّتين في مصحف واحد ؛ لأنّ الحفظ في الصدور أو الكتابة في الأكتاف والرقاع لا تسمّى كتاباً
الصفحه ٩٧ : التعريف مرفوض ؛ لأنّ الردّة تنفي العمل إذ لا يمكن ضمّ المرتدّين إلى جماعة الصحابة.
وأمّا سعيد بن المسيب
الصفحه ٥٠ :
وأمّا القول بأنّ أحاديث الكوفيين هذه
مناكير فنسبة ذلك إلى أحمد نسبة كاذبة ؛ لأنّ أحمد يروي هذا
الصفحه ٢٣ : الحقائق ؛ لأنّ المؤلّف أثبت بالأرقام حتّى يتسنّى لمن يريد مراجعتها إلى المصادر الأصلية.
الصفحه ٣٦ : يعلم أنّه دين الضعفاء ، ومنقذ المستضعفين من سيطرة التجّار القريشيين ، ولذلك عارض سياسية عثمان ؛ لأنّه
الصفحه ٣٨ :
ويقال : إنّه أوّل
من اتّخذ مسجداً في بيته يتعبّد فيه (١).
وعاد إليه الأذى في عهد عثمان ؛ لأنّه
الصفحه ٤٠ :
وارتباطه
بالمستضعفين الذين كان الإسلام درعاً وحامياً لهم من بطش قريش ، وكان مكانهم مع علي لأنّه
الصفحه ٤٧ : ضعيف لا يستدلّ به ؛ لأنّ هذه الروايات من سنن الترمذي يرويها عطية عن أبي سعيد ، والإمام أحمد نفسه تحدّث